لكن ليست كل كتلة تحت الإبط تعني الإصابة بالسرطان، فهناك عدة أسباب محتملة لهذه التكتلات، منها:
تورم الغدد الليمفاوية نتيجة عدوى أو التهاب.
التهاب الغدد العرقية القيحي، وهو حالة جلدية مزمنة.
الأكياس الدهنية التي قد تظهر تحت الجلد.
الأورام الشحمية (كتل دهنية حميدة).
الأورام الليفية الغدية، وهي أورام حميدة في الثدي قد تمتد للإبط.
كيف تفرّقين بين الكتلة الحميدة وسرطان الثدي؟
كتلة سرطان الثدي غالبًا ما تكون صلبة وغير مؤلمة، وقد لا تتحرك بسهولة.
أما الكتل الحميدة فقد تكون مؤلمة أو لينة وتشير إلى التهاب أو عدوى.
متى يجب القلق؟
يُنصح بمراجعة الطبيب في الحالات التالية:
استمرار الكتلة لأكثر من أسبوعين.
تزايد حجمها أو ظهورها من جديد بعد إزالتها.
مصاحبتها لحمى أو ألم مفاجئ.
ظهور أعراض غير معتادة.
أهمية الفحص الذاتي
يُعد الفحص الذاتي للثدي وسيلة فعالة للكشف المبكر عن أي تغييرات أو كتل مريبة، مع أهمية متابعة الطبيب عند ملاحظة أي شيء غير طبيعي.
-
أخبار متعلقة
-
دراسة تكشف أثرا جانبيا غير متوقع لدواء سكري شهير
-
دراسة تزيح الستار عن "العدو الخفي" لصحة القلب
-
دور الأفوكادو في خفض مستويات الكولسترول الضار في الجسم
-
لأول مرة.. رصد مصير الخلايا السرطانية لحظة تسللها إلى الدماغ
-
مواقد حرق الأخشاب تهدد الرئة بخطر دخان السجائر نفسه
-
كيف يؤثر انخفاض مستويات المغنيسيوم على صحتك؟
-
دراسة تربط الزهايمر بعدوى بكتيرية مصدرها اللثة
-
عدوى رئوية شائعة ترفع خطر الإصابة بأمراض القلب
