وأرجعت الدراسة الفوائد إلى الفلافونويدات الحمضية الموجودة في البرتقال، والتي تعمل كمضادات أكسدة ومضادات التهاب، مؤكدة أن التغييرات الجينية تشمل انخفاض الالتهاب وتحسن وظائف الأوعية الدموية، مع اختلاف الاستجابة بحسب الوزن:
المشاركون ذوو الوزن الطبيعي: تغييرات في جينات الالتهاب.
المشاركون ذوو الوزن الزائد: تغييرات في جينات استقلاب الدهون واستخدام الطاقة.
وشدّد الباحثون على أن حجم الدراسة صغير ولم تشمل مشروباً بديلاً، ما يعني أن النتائج ترصد ارتباطات وليست إثباتًا للسببية، داعين إلى مزيد من الأبحاث.
وقالت أخصائية التغذية نيكوليت بايس: "عصير البرتقال ليس إكسيرًا سحريًا، لكنه مثال مدروس جيدًا"، موصية بالاستهلاك المعتدل أو المنخفض يوميًا للاستفادة من فوائده الصحية.
-
أخبار متعلقة
-
دراسة تكشف أثرا جانبيا غير متوقع لدواء سكري شهير
-
دراسة تزيح الستار عن "العدو الخفي" لصحة القلب
-
دور الأفوكادو في خفض مستويات الكولسترول الضار في الجسم
-
لأول مرة.. رصد مصير الخلايا السرطانية لحظة تسللها إلى الدماغ
-
مواقد حرق الأخشاب تهدد الرئة بخطر دخان السجائر نفسه
-
كيف يؤثر انخفاض مستويات المغنيسيوم على صحتك؟
-
دراسة تربط الزهايمر بعدوى بكتيرية مصدرها اللثة
-
عدوى رئوية شائعة ترفع خطر الإصابة بأمراض القلب
