الطريقة الأولى تعتمد على العلاج المناعي باستخدام لقاحات مخصصة لمسببات الحساسية، في حين أن الطريقة الثانية - والتي ابتكرتها أكاديمية موسكو الطبية في عام 1992 - تقوم على استخدام الخلايا الليمفاوية الذاتية للمريض المستخلصة من دمه، ما يجعلها أكثر أمانًا وفعالية.
يتم حقن هذه الخلايا تحت الجلد على مدار 6 إلى 8 جلسات، وفقًا لعمر المريض، وتُستخدم هذه الطريقة خارج موسم الإزهار لعلاج أنواع متعددة من الحساسية مثل حساسية الغبار، العفن، البرد، بل وحتى التهاب الجلد الضوئي.
وتؤكد لوغينا أن هذه الطرق لا تشمل علاج حساسية الأدوية، لكنها تفتح آفاقًا واسعة لعلاج أغلب أنواع الحساسية بشكل جذري.
-
أخبار متعلقة
-
آلام الظهر: تشوهات العمود الفقري وأسبابها وكيفية التعامل معها
-
احذرها.. عادة خاطئة بعد الرياضة تُسبب التهابات وحب الشباب
-
مركب نباتي شهير يقوّي المناعة ويساعد في مكافحة السرطان
-
5 عادات شائعة لا تفعلها مباشرة بعد تناول الطعام
-
مخاطر TPO: تعرف على المادة المحظورة في مناكير الجل .. ولماذا تعتبر خطيرة؟
-
ليست السمنة وحدها.. سبب آخر لشيخوخة القلب
-
دواء جديد لارتفاع ضغط الدم قد يغيّر حياة نصف مليار إنسان
-
مخاطر الشخير على الدماغ والذاكرة