ووفقا لها، الفقاع مرض مناعي ذاتي ذو مسار طويل متموج. يتميز بنشوء بثور بأحجام مختلفة على الجلد والأغشية المخاطية للفم والأنف والعينين والأعضاء التناسلية وغيرها من المناطق.
وتقول: "يرتبط مرض الفقاع بالاستعداد الوراثي والتعرض للعوامل الخارجية - الإجهاد والأدوية والأشعة فوق البنفسجية والالتهابات. وغالبا ما يستحيل تحديد العامل المحفز بدقة".
أما علاج المرض فيتضمن منع ظهور بثور جديدة ومنع حدوث انتكاسة.
وتقول: "يعتمد العلاج على استخدام الكورتيكوستيرويدات التي عند تناولها، يجب مراقبة مستوى ضغط الدم ومؤشرات الدم ومستوى الغلوكوز بانتظام. وينبغي تخفيض جرعة الهرمونات تدريجيا إلى جرعة للوقاية، بدقة تحت إشراف طبيب الأمراض الجلدية والتناسلية".
-
أخبار متعلقة
-
تحذير للمسافرين: لا تضعوا الحقائب على أسرّة الفنادق
-
التغذية والبصر.. ما الذي يجب أن تأكله لحماية عينيك؟
-
"رشفة صحية يومية".. ماذا يحدث لجسمك عند تناول عصير الرمان؟
-
صيحة تجميلية خطيرة قد تشوّه الوجه.. ما هي؟
-
بدون ألم في الصدر.. 7 إشارات صامتة قد تُنذر بنوبة قلبية
-
ماذا يحصل لجسمك عند التوقف عن استخدام الزيت في الطهي؟
-
عادة تؤدي إلى سرطان البنكرياس
-
"البوتوكس المنزلي".. صيحة تجميلية خطيرة قد تشوّه الوجه