الوكيل الاخباري - قال المركز الاتحادي للتغذية إن فرط حموضة الدم يحدث نتيجة لاختلال التوازن الحمضي القلوي بالجسم، ومن ثم لا يقع الأُس الهيدروجيني للدم في نطاق يتراوح بين 0 و 14، الأمر الذي يؤثر سلباًً على الصحة.
وأوضح المركز الألماني أن التوازن الحمضي القلوي بالجسم يختل بسبب الإكثار من الأطعمة، التي تساعد على تكوّن الأحماض، والتوتر النفسي والتدخين.
وتتمثل العلامات الدالة على فرط حموضة الدم المعروف أيضاً باسم "الحماض"، في زيادة الوزن ومشاكل الأسنان والزكام المستمر وشوائب البشرة والإرهاق المصحوب بصعوبات النوم.
ولمواجهة فرط حموضة الدم، ينبغي تناول لترين إلى ثلاث لترات من الماء يومياً والإكثار من الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم (الموز والأفوكادو والفاصولياء الخضراء) وكذلك الأطعمة الغنية بالكالسيوم (البروكلي والكرنب وبذور الشيا)، مع الإقلال من القهوة والسكر والحليب والقمح، بالإضافة إلى الإقلاع عن التدخين.
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
سر تفوق النساء في متوسط العمر على الرجال
-
العلماء يكتشفون عواقب لفيروس كورونا تستمر مدى الحياة
-
اضطرابات النوم .. أضرار "خطيرة" تتجاوز الإرهاق الجسدي
-
الفارق الأساسي بين النوبة القلبية وتوقف القلب المفاجئ
-
التبول اللاإرادي لدى الأطفال: الأسباب والعلاج
-
ابتلاع العلكة.. ماذا يحدث في جهازك الهضمي؟
-
عادات شائعة قبل النوم قد تضر دماغك دون أن تدري
-
بماذا يختلف التفاح الأحمر عن الأخضر؟