وأوضح في تصريحاته لموقع الكونسلتو أن الأرز البني يحتفظ بمكوناته الغذائية لكونه لا يمر بمراحل تصنيع طويلة، كما أنه غني بالألياف والدهون الصحية، ما يجعله خيارًا مثاليًا في الأنظمة الصحية، خصوصًا للأطفال.
وأشار إلى إمكانية مزج الأرز البني بالأبيض للحصول على توازن في النكهة والقيمة الغذائية، مع التأكيد على أن الكمية المتناولة هي العامل الأهم، وليس نوع الأرز فقط.
لكن حذر أبو النجا من أن نسبة الألياف المرتفعة في الأرز البني قد لا تكون مناسبة لبعض الأطفال، خاصة ممن يعانون من مشاكل هضمية، حيث قد تسبب الانتفاخ أو الغازات.
كما نبه إلى أن كلا نوعي الأرز قد يتعرضان للتلوث بـالمعادن الثقيلة كالرصاص، إذا زُرعا في بيئات ملوثة، ما يشكل خطرًا على صحة الأطفال.
وفي الختام، شدد على ضرورة شراء الأرز من مصادر موثوقة لتفادي التلوث وضمان جودة وسلامة الغذاء.
-
أخبار متعلقة
-
ثقافة الإلغاء والمعارضة المستمرة للمنتجات الخالية من الدخان تثبط التحول إلى بدائل قد تكون أقل خطورة وتعيق جهود مكافحة التدخين التقليدي
-
دراسة حديثة تعيد إحياء نظرية "دُحضت سابقًا" عن سبب التوحد
-
أشياء نستخدمها يوميا قد تضر صحتك دون أن تدري
-
هل يساعد ماء بذور الشيا في تقليل دهون البطن؟
-
دهون الطعام تهاجم دماغك... 6 آثار لا تتجاهلها
-
لصحة أفضل في الشيخوخة.. خبير تغذية يحدد أهم الأطعمة والنصائح
-
نصائح لتقوية المناعة في الربيع
-
لماذا ترتفع الحرارة في الأماكن المزدحمة؟ طبيب يجيب