الوكيل الإخباري - تحققت دراسة نروجية جديدة من نتائج أبحاث سابقة أشارت إلى أن النساء اللاتي خضعن لولادة قيصرية يعانين من مشاكل في الحمل أكثر ممن خضعت لولادة طبيعية.
ووجد الباحثون أن استخدام الأبحاث السابقة للفترات الفاصلة بين الحمل لقياس الخصوبة ليس دقيقاً لتقييم آثار الجراحة القيصرية.
واستخدم فريق البحث من جامعة بيرغن بيانات 42379 امرأة، تمت متابعتهن من خلال استبيان يتقصى مدى اعتزامهن الحمل مجدداً بعد الولادة القيصرية أو الطبيعية.
وبحسب "ساينس دايلي"، وجد الباحثون أن النساء اللاتي استغرقن سنة أو أكثر في محاولة الحمل كن أكثر عرضة بنسبة 21% للولادة بعملية قيصرية في حمل سابق، مقارنة بمن أمضين أقل من 12 شهراً في محاولة الحمل.
واقترح الباحثون أن الارتباطات بين الولادة القيصرية وانخفاض الخصوبة ليست سببية، وإنما نتيجة مضاعفات أو مشاكل تعرض لها الحمل.
ولاحظ الباحثون أيضاً ارتفاع في انتشار المشاكل الصحية المزمنة مثل داء السكري وارتفاع ضغط الدم بين النساء اللاتي خضعن لولادة قيصرية.
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
رغم فوائده.. متى يتحول الثوم إلى خطر على صحتك؟
-
تشعر بالنعاس أثناء النهار؟ إليك هذه النصائح للبقاء نشطا
-
نصائح ضرورية قبل تناول الطعام الحار.. اتبعها
-
التهاب الجلد الدهني-كيف تحمي نفسك منه؟
-
هل الإفراط في السكر يسبب التسمم؟ خبير تغذية يوضح
-
دواء متاح في الأسواق يعيد الأمل لمرضى تسمم الدم
-
ماذا يحدث لجسمك عند تناول البندورة يوميا؟
-
قبل الامتحانات.. إليك أسباب النسيان ونصائح سريعة لتحسين التركيز