وأوضحت أن شمع الأذن يحمل الأوساخ والبكتيريا إلى الخارج، ويحتوي على مركب طبيعي يسمى Squalene، يعمل كمرطب ويمنع الالتهابات.
نصائح أساسية للعناية بأذن الطفل:
لا تدخل أي جسم في قناة الأذن، حتى أعواد القطن.
اكتفِ بمسح الجزء الخارجي بقطعة قماش مبللة عند الحاجة.
تجنّب استخدام الشموع أو الأدوات لإزالة الشمع.
وحذر قسم سمع الأطفال في "إمبيريال كوليدج" من أن استخدام أدوات لإزالة الشمع قد يسبب أضرارًا دائمة.
متى تزور الطبيب؟
إذا كان الشمع أخضر، أحمر داكن أو أسود.
عند وجود ألم أو ضعف في السمع.
الخلاصة:
"دع أذن الطفل تقوم بعملها الطبيعي دون تدخل غير ضروري" – د. ديبورا لي.
-
أخبار متعلقة
-
دراسة تكشف أثرا جانبيا غير متوقع لدواء سكري شهير
-
دراسة تزيح الستار عن "العدو الخفي" لصحة القلب
-
دور الأفوكادو في خفض مستويات الكولسترول الضار في الجسم
-
لأول مرة.. رصد مصير الخلايا السرطانية لحظة تسللها إلى الدماغ
-
مواقد حرق الأخشاب تهدد الرئة بخطر دخان السجائر نفسه
-
كيف يؤثر انخفاض مستويات المغنيسيوم على صحتك؟
-
دراسة تربط الزهايمر بعدوى بكتيرية مصدرها اللثة
-
عدوى رئوية شائعة ترفع خطر الإصابة بأمراض القلب
