السبت 2024-11-23 08:40 م
 

4 مؤشرات علمية لمعرفة جنس الجنين

main_image60729a9e08afe
02:40 م

الوكيل الاخباري - تقدم نتائج العديد من الدراسات العلمية أدلة يمكن أن تُشير إلى زيادة احتمالية الحمل بجنس أكثر من الآخر، على الرغم من أنه لا يمكن أخذ نتائج هذه المتابعة على محمل الجد، بحسب تقرير لموقع What to Expect الصحي. 

اضافة اعلان

 

- القيء الحملي:
تعاني معظم الأمهات من بعض أشكال غثيان الصباح خلال الحمل، لكن بعض الأمهات يعانين من حالة أسوأ بكثير، حيث يعانين من الغثيان والقيء الشديد المسمى بـ"التقيؤ الحملي"، مما يؤدي غالبًا إلى فقدان الوزن وسوء التغذية والجفاف. 
لكن في النهاية هذه الأعراض تعني الحمل بـ"أنثى"، إذ وجدت الدراسات أن النساء الحوامل بفتيات قد يكنَّ أكثر عرضة للإصابة بالغثيان والقيء أثناء الحمل.


- النسيان أكثر:
لأسباب غير معروفة، تُشير بعض الأبحاث إلى أن النساء اللواتي يلدن فتيات باستمرار يقل أداءهن في اختبارات الذاكرة، وتحديداً في مجالات مهارات الاستماع والحساب والتخيل - مقارنة بالأمهات اللاتي يحملن بذكور.


- الشعور بضغط كبير:
يقول باحثون إنه كلما كانت المرأة مرهقة عند الحمل، زادت احتمالية أن يكون الجنين فتاة، وذلك لأن الفتيات قد يكنَّ أقل عرضة للظروف غير المواتية في الرحم من الأولاد.
بعبارة أخرى، قد تكون النساء المجهدات للغاية اللاتي يلدن فتيات يحملن أولادًا في الماضي ولكنهن أجهضن قبل أن يدركن أنهن حوامل.

إذ وجدت دراسة صغيرة نسبيًا في عام 2019، على سبيل المثال، أن الأمهات اللواتي أبلغن عن تعرضهن لضغط جسدي ونفسي كن أكثر عرضة لإنجاب الاناث.


- الطفل المقعدي:
إذ تجاوز الحمل 32 أسبوعا، وكانت المرأة تشعر بأن طفلها يضع رأسه لأعلى ومؤخرته للأسفل، فقد يكون ذلك مؤشرا إلى أن الجنين فتاة.
إذ وجدت دراسة كبيرة نسبيًا في عام 2015 لجميع الولادات المقعدية الفردية -مجيء المولود عند الولادة بالمقعدة متجهة إلى أسفل الأم، مخالفاً بذلك حالة المجيء الطبيعية- في المجر بين عامي 1996 و 2011 أن الأطفال المقعدين هم أكثر عرضة ليكون إناث.

 

سبوتنيك

اظهار أخبار متعلقة


اظهار أخبار متعلقة


اظهار أخبار متعلقة


اظهار أخبار متعلقة


 
gnews

أحدث الأخبار



 


الأكثر مشاهدة