بعد تدمير أسطوله في حريق عكا، قرر معاوية إعادة بنائه، مشرفًا بنفسه على تفاصيل العملية، ليتم الكشف عن المسؤولين عن الحريق، أبو قناطر وابنه، اللذين اعترفا بالجريمة تحت التهديد بالإعدام.
وفي مشهد آخر، كادت عاصفة شديدة أن تعرقل مسيرته، لكن معاوية وجنوده تمكنوا من تجاوزها، ليصلوا إلى سواحل قبرص حيث اندلعت معركة حاسمة ضد البيزنطيين انتهت بانتصار ساحق.
ورغم هذا النصر الكبير، قرر معاوية عدم فرض الإسلام على سكان الجزيرة، بل فرض عليهم دفع جزية سنوية قدرها 7 آلاف دينار، مع التزامهم بإبلاغ المسلمين بتحركاتهم العسكرية.
لكن رغم الانتصار، جاء الخبر الموجع برحيل زوجته فاختة، مما جعل معاوية يعود إلى دمشق محملاً بالحزن. في مشهد مؤثر، عبر عن معاناته قائلاً: "عندما انتصرت في اليرموك فقدت أمي، ومات ابني البكر عبدالرحمن وأنا على أبواب قيسارية، ولما فتحتها فقدت أخ
-
أخبار متعلقة
-
شاهد نانسي عجرم تمهّد لأغنيتها الجديدة "ورانا إيه" بطريقة مميزة
-
شاهدوا كيف كانت إليسا قبل 27 عاماً
-
مُهدد بالحبس.. تامر حسني يواجه أزمة قضائية!
-
ماجد المصري نجم "إش إش" يتعرض لأزمة صحية
-
رحيل فنان سوري شهير بعد وعكة صحية شديدة
-
ريهام سعيد تُفجر مفاجأة قبل محاكمة نادر صعب بتهمة تشويه وجهها
-
العدالة تُلاحق فنانا مصريا مشهورا... والسجن في انتظاره! - صورة
-
توم كروز يذهل العالم بقفزة خطيرة من طائرة: شاهد الفيديو