بعد تدمير أسطوله في حريق عكا، قرر معاوية إعادة بنائه، مشرفًا بنفسه على تفاصيل العملية، ليتم الكشف عن المسؤولين عن الحريق، أبو قناطر وابنه، اللذين اعترفا بالجريمة تحت التهديد بالإعدام.
وفي مشهد آخر، كادت عاصفة شديدة أن تعرقل مسيرته، لكن معاوية وجنوده تمكنوا من تجاوزها، ليصلوا إلى سواحل قبرص حيث اندلعت معركة حاسمة ضد البيزنطيين انتهت بانتصار ساحق.
ورغم هذا النصر الكبير، قرر معاوية عدم فرض الإسلام على سكان الجزيرة، بل فرض عليهم دفع جزية سنوية قدرها 7 آلاف دينار، مع التزامهم بإبلاغ المسلمين بتحركاتهم العسكرية.
لكن رغم الانتصار، جاء الخبر الموجع برحيل زوجته فاختة، مما جعل معاوية يعود إلى دمشق محملاً بالحزن. في مشهد مؤثر، عبر عن معاناته قائلاً: "عندما انتصرت في اليرموك فقدت أمي، ومات ابني البكر عبدالرحمن وأنا على أبواب قيسارية، ولما فتحتها فقدت أخ
-
أخبار متعلقة
-
"بين الغريب والسائد".. أمسية للدكتور خالد غطاس في مسرح The Domain
-
وفاة "تايسون السيبيري" بطل القارات للملاكمة عن عمر 54 عاما - صورة
-
تغريم عيادة بيروفية 190 ألف دولار بعد تسريب ملف شاكيرا الطبّي
-
مسلسل على نتفليكس يُحقق 60 مليون مشاهدة في أيام ويتصدر الترند العالمي
-
غموض وإثارة.. كيفانش تاتليتوغ يعود بمسلسل جديد بعد سنوات من الغياب
-
"جانا" تخطف الأنظار في ألبوم عمرو دياب الجديد وتشاركه أولى حفلاته في مصر - فيديو
-
نبيلة عبيد تستغيث: "هيطردوني من شقتي"
-
شاهد أول ظهور للزعيم بعد غياب استمر لسنوات