بعد تدمير أسطوله في حريق عكا، قرر معاوية إعادة بنائه، مشرفًا بنفسه على تفاصيل العملية، ليتم الكشف عن المسؤولين عن الحريق، أبو قناطر وابنه، اللذين اعترفا بالجريمة تحت التهديد بالإعدام.
وفي مشهد آخر، كادت عاصفة شديدة أن تعرقل مسيرته، لكن معاوية وجنوده تمكنوا من تجاوزها، ليصلوا إلى سواحل قبرص حيث اندلعت معركة حاسمة ضد البيزنطيين انتهت بانتصار ساحق.
ورغم هذا النصر الكبير، قرر معاوية عدم فرض الإسلام على سكان الجزيرة، بل فرض عليهم دفع جزية سنوية قدرها 7 آلاف دينار، مع التزامهم بإبلاغ المسلمين بتحركاتهم العسكرية.
لكن رغم الانتصار، جاء الخبر الموجع برحيل زوجته فاختة، مما جعل معاوية يعود إلى دمشق محملاً بالحزن. في مشهد مؤثر، عبر عن معاناته قائلاً: "عندما انتصرت في اليرموك فقدت أمي، ومات ابني البكر عبدالرحمن وأنا على أبواب قيسارية، ولما فتحتها فقدت أخ
-
أخبار متعلقة
-
ماجد المهندس يتخطى أزمته الصحية ويعود بألبوم جديد وحفلات كبرى
-
ذا روك يذرف الدموع بعد تصفيق تاريخي في فينيسيا - فيديو
-
تصرّف غير مقبول وغريب... شاهدوا بالفيديو ما فعله رامز جلال مع إعلامية شهيرة!
-
"أنتِ ست خرابة بيوت".. متابع يُهاجم إعلامية شهيرة وهكذا ردت عليه
-
علاقة حب تجمع أحمد عز بهذه الفنانة الجميلة! (صورة)
-
فنان كويتي شهير يثير القلق بعد وعكة صحية على الهواء - صورة
-
سميرة توفيق في العناية المركزة بعد وعكة صحية مفاجئة - صور
-
بعد تصريحات مثيرة للجدل.. إنذار رسمي للفنانة روبي