الجمعة 2024-11-22 01:41 م
 

إزالة الشعر بالليزر بين الخرافات والحقائق

غغغغغغغغغع
11:55 ص

الوكيل الإخباري - صحيح أنّ المعلومات التي نمتلكها نحن النساء عن أي موضوع كانت كثيرة بالفعل، لأنّنا نقضي الكثير من الوقت على مواقع التواصل الاجتماعي ونستسقي كلّ ما يلزمنا من معرفة سواء من خلال الفيديوهات التعليمية أو المنشورات على اختلاف أنواعها.

اضافة اعلان

 


Image1_11202219115626672369431.png

 


ولكن أيضاً، في المقابل، تعترينا الحيرة أحياناً لأنّنا نضيع بين الصواب والخطأ في المعلومات التي نقع عليها. ولو أخذنا إزالة الشعر بالليزر، نعلم جميعنا أنّ الحديث عن هذا الموضوع بالذات يطول ولا ينتهي وأنّنا نسمع في كل مرة أشياء جديدة عن كيفية سير العمليات والماكينات المستعملة والنتائج التي يتم التوصّل إليها وما إلى ذلك...

ولو كنت ترغبين فعلاً في معرفة الفرق بين الحقائق والخرافات، يساعدك فريق خبراء موقع سلفولوجي على اكتساب فهم واضح لبعض الجوانب المتعلّقة بإزالة الشعر بالليزر، بخاصّة أنّك قد ترغبين في الاعتماد على هذا الحلّ للتخلّص من الشعر نهائياً ولتسهيل روتين العناية الشخصي الخاص بك.

 



الخرافة: إزالة الشعر بالليزر مؤلمة.

 


الحقيقة: ليست إزالة الشعر بالليزر مؤلمة، بل قد تسبّب نوعاً من عدم الراحة. وتجدر الإشارة إلى أنّ القدرة على تحمّل الألم تختلف من شخص إلى آخر كما وأنّ درجة الإحساس تختلف بحسب المنطقة التي يتم تمرير الليزر عليها. وفي الحالات جميعها، يمكن تخدير المنطقة بواسطة كريم مخصّص لذلك، علماً أنّ معظم الماكينات المستخدمة حالياً مرفقة بتدفّق هوائي بارد للحد من أي انزعاج.

 



الخرافة: إزالة الشعر بالليزر تلحق الضرر ببشرتي.

 


الحقيقة: تتضرّر البشرة في حال تمّت إزالة الشعر بطريقة خاطئة. فالليزر في هذه الحالة يعمل كمغناطيس تجذبه الميلانين في صبغة الشعر، وبالتالي، لا يعيد تجديد سطح البشرة كما في حالة العلاجات الأخرى.

 


الخرافة: 6 جلسات كافية لإزالة الشعر تماماً

 


الحقيقة: للأسف، ليست هذه المعلومة صحيحة. فحتّى لو أحسست أنّ البشرة ناعمة تماماً بعد الجلسة الأخيرة، يمكن أن تنمو بعض البصيلات من جديد وذلك مع مرور الوقت. غير أنّ الشعر النامي في هذه الحالة لا يكون داكناً أو سميكاً كما في السابق، وسيكفي الخضوع لجلسة أو جلستين طوال العام.

 

 

 

 


Image1_11202219115648802634374.png

الخرافة: تقنية إزالة الشعر بالليزر لا تناسب سوى صاحبات الشعر الداكن والبشرة الفاتحة

 


الحقيقة: كان ذلك صحيحاً في الماضي، غير أنّ الأجهزة تقدّم للغاية في أيامنا هذه. فعلى الرغم من أنّه يسهل أكثر تطبيق العلاج في حال كان التباين كبيراً بين لون البشرة ولون الشعر، غير أنّ الأجهزة الحالية تستخدم أطوال موجية مختلفة ومصمّمة خصيصاً للشعر الداكن الذي ينمو على بشرة داكنة وحتّى للشعر الأشقر. وهذا ما يعني أنّ تقنية الليزر متاحة للجميع.

 

 


الخرافة: يمكن تسمير البشرة قبل جلسة الليزر

 


الحقيقة: يُمنع تسمير البشرة بأي شكل من الأشكال قبل موعد جلسة الليزر وبعده. فالعلاجات لا زالت تعجز عن التمييز بين صبغة منتجات التسمير وصيغة بصيلات الشعر.

 

اظهار أخبار متعلقة


اظهار أخبار متعلقة


اظهار أخبار متعلقة


 

 

هيا

 
gnews

أحدث الأخبار



 


الأكثر مشاهدة