وأشار ويتنغتون إلى دراسة علمية نُشرت في مجلة جراحة التجميل والترميم في 2014، والتي أظهرت أن "وضعية النوم على البطن" تعد واحدة من العوامل التي تساهم في عدم تناسق الوجه. كما أكدت الدراسة أن العوامل الخارجية مثل خلع الأسنان والتدخين قد تساهم أيضًا في نفس المشكلة.
وأوصى الدكتور ويتنغتون بعدة طرق لتقليل خطر حدوث ذلك، أبرزها النوم على الظهر، وهو ما وصفه بـ "المعيار الذهبي لشيخوخة الوجه". كما نصح بتغيير غطاء الوسادة إلى "غطاء وسادة حريري"، لما له من تأثير إيجابي على البشرة. وبالنسبة للأشخاص الذين لا يستطيعون التوقف عن النوم على الجانب، حثهم على التناوب بين الجانبين لتقليل التأثير على الوجه.
-
أخبار متعلقة
-
روتين العناية بالبشرة بعد الصيف: خطوات لاستعادة النضارة
-
أطعمة الريتينول: بشرة نضرة بلا مواد كيميائية
-
بعد الصيف.. 3 أقنعة مغذية لإحياء الشعر الجاف والباهت
-
هل تفقد مستحضرات العناية تأثيرها على البشرة مع مرور الوقت؟
-
سر العيون الزرقاء.. جمال يخفي حقيقة علمية
-
موضة حواجب خريف 2025: العودة إلى النعومة والطبيعية
-
كيف تحضرين بشرتك لفصل الخريف؟
-
أفضل 5 مرطبات شفاه للعناية اليومية