الوكيل الإخباري - قالت رئيسة لجنة الريف والبادية النيابية، المهندسة عبير الجبور، إن هناك معاناة حقيقية يعيشها أبناء مناطق الريف والبادية، نتيجة نقص المشاريع التنموية وتراجع التنمية المستدامة. اضافة اعلان
وأضافت، خلال لقاء اللجنة، اليوم الثلاثاء، مدير عام الموازنة العامة مجدي الشريقي، لمناقشة الدعم المرصود في موازنات الوزارات لمناطق الريف والبادية، أن هناك تحديات ومعيقات كبيرة تواجه عملية التنمية في مناطق البادية الأردنية، سيما وأن الدعم المرصود لتلك المناطق يتم توجيهه بشكل غير مباشر وعبر المؤسسات والدوائر الحكومية.
وأشارت الجبور إلى أن مساحة البوادي تبلغ 82 بالمئة من مساحة المملكة الكلية، معظم مناطقها تعد من جيوب الفقر، ما يتطلب وضع خطط استراتيجية لتأهيل ودعم تلك المناطق.
وبينت أن أبرز القطاعات التي تعاني من ضعف في موازنتها، هي: الصحة والتعليم والمياه، لافتة إلى الضعف الكبير في الخدمات الصحية والتجهيزات والكوادر الإدارية والطبية في المراكز الصحية الأولية.
وتابعت الجبور أن هناك الكثير من مناطق الريف والبادية، التي تشكو من تكرار انقطاع المياه، وعدم وجود خدمات صرف صحي، وضعف شبكات المياه، ما يؤكد الحاجة إلى حفر آبار جديدة لتعزيز التزويد وسد النقص في مياه الشرب.
بدورهم، أكد النواب: زينب البدول، هادية السرحان، نمر السليحات، جعفر ربابعة، علي الطراونة، أسماء الرواحنة، أن هناك معاناة حقيقية يعيشها أبناء الريف و البادية، نتيجة نقص في المشاريع التنموية والخدمية.
وأضافت، خلال لقاء اللجنة، اليوم الثلاثاء، مدير عام الموازنة العامة مجدي الشريقي، لمناقشة الدعم المرصود في موازنات الوزارات لمناطق الريف والبادية، أن هناك تحديات ومعيقات كبيرة تواجه عملية التنمية في مناطق البادية الأردنية، سيما وأن الدعم المرصود لتلك المناطق يتم توجيهه بشكل غير مباشر وعبر المؤسسات والدوائر الحكومية.
وأشارت الجبور إلى أن مساحة البوادي تبلغ 82 بالمئة من مساحة المملكة الكلية، معظم مناطقها تعد من جيوب الفقر، ما يتطلب وضع خطط استراتيجية لتأهيل ودعم تلك المناطق.
وبينت أن أبرز القطاعات التي تعاني من ضعف في موازنتها، هي: الصحة والتعليم والمياه، لافتة إلى الضعف الكبير في الخدمات الصحية والتجهيزات والكوادر الإدارية والطبية في المراكز الصحية الأولية.
وتابعت الجبور أن هناك الكثير من مناطق الريف والبادية، التي تشكو من تكرار انقطاع المياه، وعدم وجود خدمات صرف صحي، وضعف شبكات المياه، ما يؤكد الحاجة إلى حفر آبار جديدة لتعزيز التزويد وسد النقص في مياه الشرب.
بدورهم، أكد النواب: زينب البدول، هادية السرحان، نمر السليحات، جعفر ربابعة، علي الطراونة، أسماء الرواحنة، أن هناك معاناة حقيقية يعيشها أبناء الريف و البادية، نتيجة نقص في المشاريع التنموية والخدمية.
-
أخبار متعلقة
-
الفايز: الملك يؤكد دوما بأنه لا استقرار في المنطقة إلا بحل الدولتين
-
"الميثاق النيابية" تراقب الإنجاز على أرض الواقع
-
شحادة: برنامج تنفيذي لرؤية التحديث الاقتصادي 2026–2029 منتصف أيلول
-
دعوات نيابية لتعزيز العدالة الوظيفية في شركة مياه العقبة
-
"عزم النيابية": خطوة بريطانيا تجاه فلسطين موقف شجاع نحو العدالة
-
مشتركة بـ"الأعيان" تناقش دراسة تحليلية حول واقع وآفاق تشغيل الشباب
-
الغويري: "ميناء الحاويات" قصة نجاح في الشراكة بين القطاعين العام والخاص
-
النواب يطّلعون على تقنيات مكافحة المخدرات ويثنون على الجهود الوقائية