الوكيل الإخباري - استقبل أمين عام مجلس النواب عواد الغويري في مكتبه بدار المجلس اليوم الثلاثاء، وفداً يمثل الأمانة العامة لمجلس الشورى البحريني برئاسة الأمين العام المساعد المستشار علي عبدالله العرادي.اضافة اعلان
وفى مستهل اللقاء، رحب الغويري بزيارة الوفد البحريني ناقلاً لهم تحيات وتقدير رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي.
وقال ان زيارة الوفد الضيف تعبر عن حالة الحراك الإيجابي التي تشهدها العلاقات بين المجلسين الشقيقين.
واستعرض الغويري أوجه التعاون بين كلا المجلسين الشقيقين خاصة فى مجالات تبادل الخبرات والمعرفة، مؤكداً أهمية النهوض بها لتعزيز أواصر العلاقات البرلمانية.
وقدم ايجازاً لطبيعة الدور الذي يضطلع به مجلس النواب من تشريع ورقابة، مبيناً مراحل إقرار القوانين وآلية عمل اللجان النيابية الدائمة وعرض دور لجان الاخوة والصداقة البرلمانية في تعزيز عمل الدبلوماسية البرلمانية.
كما تناول الغويري الإطار العام لهيكل المجلس التنظيمي وآليات عمل الأمانة العامة لمجلس النواب ومديراته القائمة ووالمهام الوظيفية لتلك المديريات.
وفي هذا الصدد أكد الغويري حرص مجلس النواب الأردني على أهمية تهيأة الظروف والسبل الكفيلة بتعزيز اواصر التشبيك الفاعل بين كلا المجلسين الشقيقين والذي من شأنه تذليل أي عقبات أمامها نهوضاً بالمستوى العام للأداء المنظور.
من جانبه، عبر العرادي وأعضاء الوفد عن اعتزازهم وتقديرهم لمجلس النواب على طيب الاستقبال والتعاون.
وعلى صعيد متصل، التقى مساعد امين عام مجلس النواب الدكتور خالد الرويضان ومدراء مديريات مجلس النواب بالوفد الضيف حيث جرى تناول آليات عملهم والمهام الوظيفية التي يضطلعون بها.
وقدموا ايجازاً لاهم التصورات والاهداف المنشودة مستقبلاً، مؤكدين ان التشاركية والانفتاح القائم من خلال الأمانة العامة التي تأتي منسجمة مع توجيهات رئاسة المجلس ساهم بتعزيز دورهم وطور من أداء عملهم.
وأكدوا ضرورة تعزيز التعاون البرلماني بين مجلس الشورى البحريني والنواب الأردني، خاصة على مستوى تبادل الخبرات التشريعية والبرلمانية.
وضم الوفد البحريني الضيف رئيس البحوث والدراسات فاتن العالي ومشرف العلاقات العامة والدولية فاطمة نور والباحث القانوني الأول علي السلوم ومشرف التصحيح اللغوي أمينة الموسوي.
وفى مستهل اللقاء، رحب الغويري بزيارة الوفد البحريني ناقلاً لهم تحيات وتقدير رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي.
وقال ان زيارة الوفد الضيف تعبر عن حالة الحراك الإيجابي التي تشهدها العلاقات بين المجلسين الشقيقين.
واستعرض الغويري أوجه التعاون بين كلا المجلسين الشقيقين خاصة فى مجالات تبادل الخبرات والمعرفة، مؤكداً أهمية النهوض بها لتعزيز أواصر العلاقات البرلمانية.
وقدم ايجازاً لطبيعة الدور الذي يضطلع به مجلس النواب من تشريع ورقابة، مبيناً مراحل إقرار القوانين وآلية عمل اللجان النيابية الدائمة وعرض دور لجان الاخوة والصداقة البرلمانية في تعزيز عمل الدبلوماسية البرلمانية.
كما تناول الغويري الإطار العام لهيكل المجلس التنظيمي وآليات عمل الأمانة العامة لمجلس النواب ومديراته القائمة ووالمهام الوظيفية لتلك المديريات.
وفي هذا الصدد أكد الغويري حرص مجلس النواب الأردني على أهمية تهيأة الظروف والسبل الكفيلة بتعزيز اواصر التشبيك الفاعل بين كلا المجلسين الشقيقين والذي من شأنه تذليل أي عقبات أمامها نهوضاً بالمستوى العام للأداء المنظور.
من جانبه، عبر العرادي وأعضاء الوفد عن اعتزازهم وتقديرهم لمجلس النواب على طيب الاستقبال والتعاون.
وعلى صعيد متصل، التقى مساعد امين عام مجلس النواب الدكتور خالد الرويضان ومدراء مديريات مجلس النواب بالوفد الضيف حيث جرى تناول آليات عملهم والمهام الوظيفية التي يضطلعون بها.
وقدموا ايجازاً لاهم التصورات والاهداف المنشودة مستقبلاً، مؤكدين ان التشاركية والانفتاح القائم من خلال الأمانة العامة التي تأتي منسجمة مع توجيهات رئاسة المجلس ساهم بتعزيز دورهم وطور من أداء عملهم.
وأكدوا ضرورة تعزيز التعاون البرلماني بين مجلس الشورى البحريني والنواب الأردني، خاصة على مستوى تبادل الخبرات التشريعية والبرلمانية.
وضم الوفد البحريني الضيف رئيس البحوث والدراسات فاتن العالي ومشرف العلاقات العامة والدولية فاطمة نور والباحث القانوني الأول علي السلوم ومشرف التصحيح اللغوي أمينة الموسوي.
-
أخبار متعلقة
-
الصفدي في بيان للنواب: الملك وضع قاعدة للعمل الجماعي العربي لا تقبل التأجيل أو التردد
-
النائب زهير الخشمان: كلمة جلالة الملك في قمة الدوحة خارطة طريق عربية إسلامية جديدة
-
الخصاونة: خطاب الملك في الدوحة امتداداً للمواقف العروبية الثابتة
-
عطية: خطاب الملك في قمة الدوحة عبّر عن ضمير الأمة ورفض العدوان على فلسطين وقطر
-
"خارجية الأعيان" تبحث المستجدات الإقليمية
-
"تقدم النيابية" تختار مكتبها الدائم
-
الطاقة النيابية تطلع على خطط واستراتيجيات شركة توزيع الكهرباء
-
زهير الخشمان خلال عامه الأول تحت القبة نموذج للنائب الذي يثبت بالفعل أن صوت الشعب حاضر وأن الرقابة والتشريع أمانة