وشدد على أن العدالة التعليمية لا تتحقق بتكافؤ الفرص وحدها، بل بتكافؤ الأمل، وأن كرامة الطالب تبدأ من ورقة الامتحان لا من النتائج. وأضاف أن أبناء الأردن ليسوا حقل تجارب، وأن ما يجري باسم التوجيهي هو استنزاف سنوي للأعصاب والطموحات والكرامة. وأعاد التأكيد على دعوته لإلغاء هذا النظام العقيم، والانتقال إلى منظومة تقييم حديثة تواكب العصر وتراعي مهارات الطالب وقدراته الحقيقية. منشوره الأخير لم يكن إلا صرخة جديدة، لكنها هذه المرة جاءت في لحظة اشتعل فيها غضب الشارع، لتعيد السؤال الكبير إلى الواجهة: إلى متى نبقي هذا السيف مرفوعًا على رقاب أبنائنا؟
-
أخبار متعلقة
-
"خدمات الأعيان" تلتقي أصحاب شركات التطبيقات الذكية
-
عطية: يدين إحراق مسجد في سلفيت ويحمّل الاحتلال مسؤولية جرائم المستوطنين
-
الجراح: التثقيف السياسي يجب أن يبدأ من المدارس لتحقيق عمل وطني متكامل
-
جراح: مشادات النواب طبيعية ويمكن أن تحدث بأي برلمان
-
القاضي يقود توافقات نيابية لتشكيلة اللجان
-
عمل الأعيان تبحث دور الاقتصاد الرعائي في خفض البطالة
-
مجلس النواب يدعو لانتخاب لجانه الدائمة الأربعاء
-
شاهد : مشادات تحت القبة ورفع الجلسة الى اشعار آخر - فيديو
