الوكيل الإخباري- باشر مجلس النواب، في جلسة صباحية الاثنين، مناقشة قرار اللجنة المشتركة (القانونية والإدارية) المتضمن مشروع قانون أمانة عمّان لسنة 2020.اضافة اعلان
قال رئيس اللجنة المشتركة (الإدارية والقانونية) في مجلس النواب، علي الطراونة، الاثنين، إنه "جرت الموافقة على المادة الأولى من مشروع قانون أمانة عمان 2020، لتصبح 2021".
وأضاف، خلال الجلسة، أنه "بعد جلسات تشاورية مع عدة جهات ذات علاقة بقانون أمانة عمان، وأخذ معظم الملاحظات والاقتراحات"، موضحا أن "اللجنة "ارتأت أن هذه الملاحظات تزيد من قوة القانون وتثريه لتخدم عمان وقاطنيها".
"اجتهدنا بخصوص هذا القانون، آخذين بعين الاعتبار، عدم مراعاة المصالح الخاصة للجميع، وسنقدم قانونا عصريا يليق بعمان وسكانها، ولن يكون قانونا مرحليا فقط، إنما قانون يخدم المراحل المقبلة، ويراعي المصلحة الوطنية العليا بعيدا عن المصالح الفردية"، بحسب الطراونة.
وأوضح أن "الخصوصية التي تتمتع بها عمان كونها أكبر مدينة في الأردن من حيث اتساعها وتعدادها السكاني والنمو المتزايد من حيث السكان، ومساهمتها كمحرك اقتصادي وبالأخص النشاط الصناعي"، مضيفا: "لذا وجب وجود إدارة قادرة على تقديم الخدمة المتميزة دون تعقيدات وبعيدا عن البيروقراطية، وكان لا بد من وجود قانون عصري خاص بها لتنظيم كافة أعمال إدارة عمان تستطيع من خلالها تقديم ما يليق بعمان وقاطنيها".
"جرى صياغة وتعديل هذا القانون الذي جاء من 37 مادة راعت تنفيذ رؤية ورسالة أمانة عمّان وجهازها الإداري والتنفيذي ليستطيع القيام بتنفيذ المهام المناطة به والحاجة إلى وجود بيئة مناسبة للاستثمار"، بحسب الطراونة.
قال رئيس اللجنة المشتركة (الإدارية والقانونية) في مجلس النواب، علي الطراونة، الاثنين، إنه "جرت الموافقة على المادة الأولى من مشروع قانون أمانة عمان 2020، لتصبح 2021".
وأضاف، خلال الجلسة، أنه "بعد جلسات تشاورية مع عدة جهات ذات علاقة بقانون أمانة عمان، وأخذ معظم الملاحظات والاقتراحات"، موضحا أن "اللجنة "ارتأت أن هذه الملاحظات تزيد من قوة القانون وتثريه لتخدم عمان وقاطنيها".
"اجتهدنا بخصوص هذا القانون، آخذين بعين الاعتبار، عدم مراعاة المصالح الخاصة للجميع، وسنقدم قانونا عصريا يليق بعمان وسكانها، ولن يكون قانونا مرحليا فقط، إنما قانون يخدم المراحل المقبلة، ويراعي المصلحة الوطنية العليا بعيدا عن المصالح الفردية"، بحسب الطراونة.
وأوضح أن "الخصوصية التي تتمتع بها عمان كونها أكبر مدينة في الأردن من حيث اتساعها وتعدادها السكاني والنمو المتزايد من حيث السكان، ومساهمتها كمحرك اقتصادي وبالأخص النشاط الصناعي"، مضيفا: "لذا وجب وجود إدارة قادرة على تقديم الخدمة المتميزة دون تعقيدات وبعيدا عن البيروقراطية، وكان لا بد من وجود قانون عصري خاص بها لتنظيم كافة أعمال إدارة عمان تستطيع من خلالها تقديم ما يليق بعمان وقاطنيها".
"جرى صياغة وتعديل هذا القانون الذي جاء من 37 مادة راعت تنفيذ رؤية ورسالة أمانة عمّان وجهازها الإداري والتنفيذي ليستطيع القيام بتنفيذ المهام المناطة به والحاجة إلى وجود بيئة مناسبة للاستثمار"، بحسب الطراونة.
-
أخبار متعلقة
-
جلسة نيابية لمناقشة الرد على خطاب العرش الإثنين
-
كتلة اتحاد الأحزاب الوسطية وحزب الاتحاد الوطني يؤكدان دعم الرؤية الملكية في الصناعة ويطالبان بإنصاف المتقاعدين وإنشاء كلية ومشفى حكومي
-
رئيس مجلس النواب: الوحدة الوطنية وقدرة القوات المسلحة أسقطت محاولات استهداف الوطن
-
وفد نيابي أردني يشارك أعمال جلسة البرلمان العربي الأولى لدور انعقاد جديد
-
"خارجية الأعيان" تناقش آخر التطورات في المنطقة
-
مساعد رئيس النواب: الشباب هم القوة الدافعة والمحركة للتنمية المستدامة
-
مقترح الرد على خطاب العرش السامي جاهز للتقديم لمجلس النواب
-
القاضي يلتقي رئيس وأعضاء مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب
