وأكدت الكتلة في بيانها الأول أن الهدف الرئيسي من تشكيلها هو تعزيز التنسيق بين القوى الوسطية والمستقلة تحت قبة البرلمان، بما يخدم مصلحة الوطن والمواطن، ويساهم في دعم التشريعات التي تعزز الإصلاح السياسي والاقتصادي.
وأشار الساده النواب القائمون على هذه الكتلة إلى أن الجهود مستمرة لاستقطاب عدد إضافي من الأحزاب والنخب السياسية البرلمانية للانضمام إليها، في إطار سعيها إلى توسيع قاعدة الدعم البرلماني وتشكيل تحالفات قوية تحقق أهدافها.
كما عبّرت الكتلة عن تطلعها إلى أداء فاعل في الدورة البرلمانية المقبلة، عبر تقديم مبادرات نوعية، ومتابعة القضايا الوطنية ذات الأولوية، والعمل على تحقيق التوازن بين التوجهات السياسية المختلفة.
و يُذكر أن هذه الخطوة تأتي ضمن مساعٍ مستمرة لإعادة هيكلة العمل النيابي في الأردن بما يتناسب مع متطلبات المرحلة المقبلة، وتعزيز دور البرلمان في تحقيق التنمية السياسية والاقتصادية.
-
أخبار متعلقة
-
زهير الخشمان خلال عامه الأول تحت القبة نموذج للنائب الذي يثبت بالفعل أن صوت الشعب حاضر وأن الرقابة والتشريع أمانة
-
الخشمان: غور الأردن خط أحمر.. ولن نسمح بفرض حدود الاحتلال على حساب فلسطين والأردن
-
اختتام جلسة حوارية بشأن قانون حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة لسنة 2017
-
حداد: السياحة طريق النمو والتنافسية عالميًا
-
زيادين يلتقي مركز الشفافية ويؤكد أهمية دوره في تمكين الشباب وتعزيز نزاهة الأحزاب
-
"الصحة النيابية" تطّلع على واقع الخدمات الصحية في محافظتي جرش وعجلون
-
الصفدي يرعى ورشة "تفعيل دور البرلمان في تنفيذ الموازنة المستجيبة للاحتياجات"
-
تقدم النيابية تدين استهداف أمن واستقرار الشقيقة قطر.