وأكدت الكتلة في بيانها الأول أن الهدف الرئيسي من تشكيلها هو تعزيز التنسيق بين القوى الوسطية والمستقلة تحت قبة البرلمان، بما يخدم مصلحة الوطن والمواطن، ويساهم في دعم التشريعات التي تعزز الإصلاح السياسي والاقتصادي.
وأشار الساده النواب القائمون على هذه الكتلة إلى أن الجهود مستمرة لاستقطاب عدد إضافي من الأحزاب والنخب السياسية البرلمانية للانضمام إليها، في إطار سعيها إلى توسيع قاعدة الدعم البرلماني وتشكيل تحالفات قوية تحقق أهدافها.
كما عبّرت الكتلة عن تطلعها إلى أداء فاعل في الدورة البرلمانية المقبلة، عبر تقديم مبادرات نوعية، ومتابعة القضايا الوطنية ذات الأولوية، والعمل على تحقيق التوازن بين التوجهات السياسية المختلفة.
و يُذكر أن هذه الخطوة تأتي ضمن مساعٍ مستمرة لإعادة هيكلة العمل النيابي في الأردن بما يتناسب مع متطلبات المرحلة المقبلة، وتعزيز دور البرلمان في تحقيق التنمية السياسية والاقتصادية.
-
أخبار متعلقة
-
"عزم النيابية": خطوة بريطانيا تجاه فلسطين موقف شجاع نحو العدالة
-
مشتركة بـ"الأعيان" تناقش دراسة تحليلية حول واقع وآفاق تشغيل الشباب
-
الغويري: "ميناء الحاويات" قصة نجاح في الشراكة بين القطاعين العام والخاص
-
النواب يطّلعون على تقنيات مكافحة المخدرات ويثنون على الجهود الوقائية
-
الصفدي ينعى النائب الأسبق عطا الشهوان
-
"الإدارية النيابية" تزور جمرك العقبة وتؤكد دعمها للجهود الجمركية
-
"العمل النيابية": دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في سوق العمل ضرورة وطنية
-
أسئلة نيابية تلاحق مشروع استخراج الذهب والنحاس .. هل حُفظت حقوق الأردنيين ؟