على الصعيد الأكاديمي، عمل أبو سويلم محاضرا في جامعة العلوم الإسلامية العالمية، وتقلّد منصب مساعد عميد شؤون الطلبة فيها، إضافة إلى عضويته في لجنة تطوير الجامعة، كما كان خطيباً في مساجد وزارة الأوقاف منذ عام 1989، وعمل مدرساً في مدارس وزارة التربية والتعليم بين عامي 1984 و2002.
نال النائب ثقة أبناء دائرته في العاصمة عمّان – الدائرة الخامسة، بعد أن حصل على 3610 أصوات، ممثلاً للمقعد النيابي المسلم.
برحيله، فقدت الساحة الأردنية شخصية أكاديمية وسياسية تركت أثراً في ميادين متعددة، فيما خيّم الحزن على زملائه السابقين في البرلمان وطلابه ومحبيه في المجتمع.
وأكد الناطق الإعلامي أنه جرى، فور تلقي البلاغ، تحديد مطلق النار، الذي تبين أنه من ذوي القربى بالمجني عليهم، وقام بتسليم نفسه، وضبط السلاح الناري المستخدم، وما زالت التحقيقات جارية.
-
أخبار متعلقة
-
الصفدي في بيان للنواب: الملك وضع قاعدة للعمل الجماعي العربي لا تقبل التأجيل أو التردد
-
النائب زهير الخشمان: كلمة جلالة الملك في قمة الدوحة خارطة طريق عربية إسلامية جديدة
-
الخصاونة: خطاب الملك في الدوحة امتداداً للمواقف العروبية الثابتة
-
عطية: خطاب الملك في قمة الدوحة عبّر عن ضمير الأمة ورفض العدوان على فلسطين وقطر
-
"خارجية الأعيان" تبحث المستجدات الإقليمية
-
"تقدم النيابية" تختار مكتبها الدائم
-
الطاقة النيابية تطلع على خطط واستراتيجيات شركة توزيع الكهرباء
-
زهير الخشمان خلال عامه الأول تحت القبة نموذج للنائب الذي يثبت بالفعل أن صوت الشعب حاضر وأن الرقابة والتشريع أمانة