الوكيل الإخباري - التقى رئيس لجنة الشؤون الخارجية النيابية، خلدون حينا، في دار مجلس النواب، اليوم الأربعاء، السفير الهنغاري المعتمد لدى المملكة اتيلا كالي، حيث جرى بحث العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تعزيزها.اضافة اعلان
وأشار حينا إلى عمق العلاقات التي تربط البلدين الصديقين، واصفًا إياها بـ"الاستراتيجية والتاريخية والمتميزة، والتي تتقدم برؤى قيادة البلدين"، مؤكدًا ضرورة تعزيزها والبناء عليها، وتعزيز التعاون الاقتصادي ورفع حجم التجارة لمستويات أعلى من الموجودة حاليًا.
وشدد على أن خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني في الأمم المتحدة أمس كان واضحًا وصريحًا، وتكلم بلسان العالم أجمع، أشار خلاله إلى التحديات التي تواجه المملكة، فضلًا عن ضرورة تحمل المجتمع الدولي مسؤوليته والقيام بمهامه.
وأشار حينا إلى أن أعضاء مجلس النواب، ومن خلال الدور الدبلوماسي البرلماني الذي يسير وفق نهج القيادة الهاشمية، يسعون إلى تعزيز العلاقات مع جميع دول العالم وصولًا لتحقيق المصالح المشتركة في كل المجالات.
كما أكد ضرورة دعم جهود جلالة الملك في تحقيق السلام الشامل والعادل، ودعم الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، مشيرًا إلى حجم الضغط الذي يواجهه الأردن على موارده وبنيته التحتية من تداعيات استقباله للعديد من موجات اللجوء.
من جهتهما، دعا النائبان: عيد النعيمات وميادة شريم، إلى ضرورة تعزيز سبل التعاون بين البلدين الصديقين، ورفع مستوى التبادل التجاري والاقتصادي في مختلف المجالات، لا سيما البرلمانية والسياحية والعلاجية، وزيادة المنح التعليمية المقدمة للطلبة.
وأشار حينا إلى عمق العلاقات التي تربط البلدين الصديقين، واصفًا إياها بـ"الاستراتيجية والتاريخية والمتميزة، والتي تتقدم برؤى قيادة البلدين"، مؤكدًا ضرورة تعزيزها والبناء عليها، وتعزيز التعاون الاقتصادي ورفع حجم التجارة لمستويات أعلى من الموجودة حاليًا.
وشدد على أن خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني في الأمم المتحدة أمس كان واضحًا وصريحًا، وتكلم بلسان العالم أجمع، أشار خلاله إلى التحديات التي تواجه المملكة، فضلًا عن ضرورة تحمل المجتمع الدولي مسؤوليته والقيام بمهامه.
وأشار حينا إلى أن أعضاء مجلس النواب، ومن خلال الدور الدبلوماسي البرلماني الذي يسير وفق نهج القيادة الهاشمية، يسعون إلى تعزيز العلاقات مع جميع دول العالم وصولًا لتحقيق المصالح المشتركة في كل المجالات.
كما أكد ضرورة دعم جهود جلالة الملك في تحقيق السلام الشامل والعادل، ودعم الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، مشيرًا إلى حجم الضغط الذي يواجهه الأردن على موارده وبنيته التحتية من تداعيات استقباله للعديد من موجات اللجوء.
من جهتهما، دعا النائبان: عيد النعيمات وميادة شريم، إلى ضرورة تعزيز سبل التعاون بين البلدين الصديقين، ورفع مستوى التبادل التجاري والاقتصادي في مختلف المجالات، لا سيما البرلمانية والسياحية والعلاجية، وزيادة المنح التعليمية المقدمة للطلبة.
-
أخبار متعلقة
-
الحكومة تعمل على تحديد السقوف السعرية للمشتقات النفطية
-
الشباب النيابية تبحث مواءمة التخصصات التقنية مع سوق العمل مع "البلقاء التطبيقية"
-
"الشباب النيابية" تلتقي بشباب "نماء" لبحث آليات دعم المشاركة السياسية
-
الأعيان يقر 3 مشاريع قوانين كما وردت من النواب
-
البرلمانية الأردنية الإماراتية تلتقي القائم بالأعمال الإماراتي
-
"تربوية الأعيان" تناقش ورقة سياسات حول تعزيز استقلالية الجامعات
-
الخصاونة: الاعتزاز بالشباب محور اهتمام الملك وولي العهد
-
نواب حزب الاتحاد الوطني يهنئون مجلس نقابة المهندسين الأردنيين المنتخب