الوكيل الإخباري - أكد رئيس لجنة الشؤون الخارجية النيابية خلدون حينا أهمية الوصاية الهاشمية على المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس الشريف.اضافة اعلان
وشدد، خلال لقاء اللجنة اليوم الاثنين بالسفير التركي لدى عمان اردام اوزان، على ضرورة أن تتوقف قوات الاحتلال الصهيوني عن اعتداءاتها على الشعب الفلسطيني الشقيق.
وقال حينا إن هناك تناغم بين موقفي الأردن وتركيا تجاه أبرز الأزمات الإقليمية والدولية، وعلى رأسها القضايا المصيرية، إذ كان لقيادة البلدين مواقف مميزة في مواجهة الغطرسة الإسرائيلية تجاه القضية الفلسطينية، والانتهاكات بحق القدس والمقدسات.
وأشار الى أن الأردن يواجه ضغطا كبيرا على موارده وبنيته التحتية، جراء استقباله للعديد من موجات اللجوء، والتي كان آخرها اللجوء السوري.
وبين حينا أن إعادة سوريا كعضو في جامعة الدول العربية يعد مؤشرا ايجابيا .
ودعا إلى تعزيز العلاقات بين البلدين الصديقين في مختلف المجالات السياحية والتجارية والاقتصادية والبرلمانية.
من جهتهم، أكد النواب: عيد النعيمات، ميادة شريم، علي الطراونة، شادي فريج، علي الغزاوي، رمزي العجارمة، ضرورة تعزيز العلاقات بين البلدين الصديقين في مختلف المجالات وأبرزها السياحة العلاجية والتجارية.
وقدموا التعازي للسفير التركي جراء الزلزال الذي وقع مؤخرا وأودى بأرواح الآلاف من الضحايا.
بدوره، قال السفير اردام اوزان إن العلاقات التركية-الأردنية تشهد تطورا كبيرا في مختلف المجالات لا سيما التجارية والسياحية.
وأكد تشابه الموقف التركي – الأردني تجاه القضية الفلسطينية وضرورة احلال السلام العادل والشامل واقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من حزيران 1967.
وأشار اردام إلى أهمية إعادة سوريا للعمق العربي من خلال تفعيل عضويتها في جامعة الدول العربية.
وأعرب عن شكره للأردن على المبادرة التي يقودها، والتي تتمثل بإعادة سوريا الى عضوية الجامعة العربية.
كما ثمن اردام مواقف الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني على ما قدمته من مساعدات بُعيد الزلزال الذي ضرب تركيا مؤخرا.
وشدد، خلال لقاء اللجنة اليوم الاثنين بالسفير التركي لدى عمان اردام اوزان، على ضرورة أن تتوقف قوات الاحتلال الصهيوني عن اعتداءاتها على الشعب الفلسطيني الشقيق.
وقال حينا إن هناك تناغم بين موقفي الأردن وتركيا تجاه أبرز الأزمات الإقليمية والدولية، وعلى رأسها القضايا المصيرية، إذ كان لقيادة البلدين مواقف مميزة في مواجهة الغطرسة الإسرائيلية تجاه القضية الفلسطينية، والانتهاكات بحق القدس والمقدسات.
وأشار الى أن الأردن يواجه ضغطا كبيرا على موارده وبنيته التحتية، جراء استقباله للعديد من موجات اللجوء، والتي كان آخرها اللجوء السوري.
وبين حينا أن إعادة سوريا كعضو في جامعة الدول العربية يعد مؤشرا ايجابيا .
ودعا إلى تعزيز العلاقات بين البلدين الصديقين في مختلف المجالات السياحية والتجارية والاقتصادية والبرلمانية.
من جهتهم، أكد النواب: عيد النعيمات، ميادة شريم، علي الطراونة، شادي فريج، علي الغزاوي، رمزي العجارمة، ضرورة تعزيز العلاقات بين البلدين الصديقين في مختلف المجالات وأبرزها السياحة العلاجية والتجارية.
وقدموا التعازي للسفير التركي جراء الزلزال الذي وقع مؤخرا وأودى بأرواح الآلاف من الضحايا.
بدوره، قال السفير اردام اوزان إن العلاقات التركية-الأردنية تشهد تطورا كبيرا في مختلف المجالات لا سيما التجارية والسياحية.
وأكد تشابه الموقف التركي – الأردني تجاه القضية الفلسطينية وضرورة احلال السلام العادل والشامل واقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من حزيران 1967.
وأشار اردام إلى أهمية إعادة سوريا للعمق العربي من خلال تفعيل عضويتها في جامعة الدول العربية.
وأعرب عن شكره للأردن على المبادرة التي يقودها، والتي تتمثل بإعادة سوريا الى عضوية الجامعة العربية.
كما ثمن اردام مواقف الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني على ما قدمته من مساعدات بُعيد الزلزال الذي ضرب تركيا مؤخرا.
-
أخبار متعلقة
-
الحكومة تقدم بيان الثقة للنواب الأسبوع المقبل
-
الصفدي : خطبة العرش وضعت نقاط عمل رئيسة
-
كتلة إرادة والوطني الإسلامي النيابية تدين "فيتو" وقف إطلاق النار في قطاع غزة
-
الخشمان رئيسا للجنة الرد على خطبة العرش وبيان المحسيري مقرراً
-
أول اجتماع لمكتب دائم النواب .. وتسمية أعضاء لجنة الرد على خطبة العرش
-
محمد المراعية وهدى نفاع مساعدان لرئيس مجلس النواب
-
الخصاونة النائب الأول لرئيس مجلس النواب والهميسات النائب الثاني
-
أحمد الصفدي رئيسًا لمجلس النواب