لله ما أعطى، ولله ما أخذ، وكل شيء عنده بمقدار، وإنّا بقضاء الله راضون.
سبحان من تفرد بدوام العزة والبقاء، وكتب على خلقه الموت والفناء، ولم يشاركه أحد في خلوده، حتى الملائكة والأنبياء.
إن العين لتدمع، وإن القلب ليحزن، وإنّا لفراقك لمحزونون، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا:
"إنا لله وإنا إليه راجعون."
قال تعالى:
(كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ، وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ، وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ)
وقال تعالى:
(وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ، الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ)
ننعى وفاة والدي الحبيب: مصطفى سعد الدين جمعة سونده.
نسأل الله أن يغفر له، ويرحمه رحمة واسعة، ويجعل قبره روضة من رياض الجنة، ويسكنه الفردوس الأعلى مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين، وحسن أولئك رفيقًا.
الفقيد والد كل من: بشار، هبة، يزن، سُهى سونده
وأخو كل من: جمال، عامر، ناصر سونده، وابن عم فواز سونده، وأخوته الكرام.
تُقبل التعازي في جمعية كفر قدوم – الرابية، من الساعة 5:00 إلى 9:00 مساءً، اليوم الإثنين.
إنا لله وإنا إليه راجعون.
-
أخبار متعلقة
-
الحاج رضوان رفيق نظيف في ذمة الله
-
مجمع الملك الحسين للأعمال ينعى الدكتور معتز النابلسي وعائلته
-
شكر على تعاز
-
والدة النائب حابس سامي الفايز في ذمة الله
-
حزن يخيم على الوسط الإعلامي برحيل الزميل عبدالرزاق أبو هزيم
-
الشاب أحمد جمال الشيخ علي محسن في ذمة الله
-
فراس عيد القرعان...في ذمة الله
-
السيدة نوال أديب وهبة في ذمة الله
