الوكيل الإخباري - على تلّة من الحجارة التي انهارت من أحد الأبراج إثر الزلزال، يقف المشرف على قلعة صلاح الدين، زهير حسون، ويشير بحسرة إلى تشقّقات أصابت الموقع المُدرج على قائمة التراث العالمي المهدّد، على غرار مواقع أثرية عدة في سورية تضررت بفعل الكارثة.
وألحق الزلزال المدمّر الذي ضرب في السادس من فبراير/ شباط الماضي سورية وتركيا المجاورة، وأودى بحياة أكثر من 50 ألفاً في البلدين، أضراراً بقرابة 40 موقعاً أثرياً وتاريخياً في أنحاء سورية، وفق المديرية العامة للآثار، التابعة للنظام السوري.
وتراوحت الأضرار بين انهيارات كاملة وجزئية في الأسوار الخارجية لقلاع تاريخية وأبراجها، وتصدعات وتشققات أصابت أسقف وجدران مواقع أثرية وتهدّد مستقبلها، إلى جانب تضرّر في البنية الإنشائية لمساجد ومتاحف يعود بعضها إلى القرون الوسطى.
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
كريستيانو رونالدو: هل عام 2025 هو عامه الأخير على أرض الملعب؟
-
7 خطوات ذكية لتخزين الملابس الشتوية وتنظيم المنزل بعد الشتاء
-
شاهد انهيار أرضي يفاجئ تركيًا ويجرف كوخه وحديقته إلى الوادي
-
بسبب ترامب .. منتج برنامج "60 دقيقة" الشهير يستقيل من منصبه
-
سقوط جزء من "شجرة الغريب" المعمّرة في اليمن بعد 2000 عام - صورة
-
طفلة نابغة تحصد شهادتين جامعيتين بعمر 10 سنوات في أمريكا
-
بالفيديو - سمكة قرش تبتلع غواصاً إسرائيلياً على شواطئ حيفا
-
توهج مرعب.. البركان الأعلى في أوراسيا يثور مجددا