ووفقا لها، تساعد الموسيقى والعلاج الصوتي الجسم على التعافي وبناء عملياته بطريقة أكثر إيجابية وصحة.
تقول: "تحفز الألحان المألوفة نفسيا خيال الإنسان، وتدخله في حالات عاطفية تذكره بتجارب قديمة أو ترسم له مستقبلا يتمناه".
تضيف: "لا يدور الحديث عن الخيال فقط، بل عن بعض السيناريوهات والأنماط والأحداث الماضية في الحياة. فإذا انتبه الإنسان، سيجد أن نظام التسويق في عالم الأعمال يحتوي على روائح وأصوات معينة تسبب ردود فعل معينة. فعلى سبيل المثال، يسير شخص في الشارع ويسمع موسيقى صاخبة من سيارة، فيتذكر كيف رقص عليها قبل عشرين عاما".
وتشير الخبيرة إلى أن الوعي بهذه الطريقة يعيد إنتاج الذكريات والمعتقدات، وحتى الرغبات الخفية.
-
أخبار متعلقة
-
أكبر طبيب في العالم يكشف سر عمره الطويل
-
5 خطوات لتربية أطفال مستقلين بعيدا عن الاتكالية
-
4 نصائح لاختيار الحقيبة المدرسية المثالية قبل العودة إلى المدارس
-
رغم كراهيته له...امريكي يربح نصف مليون دولار من هذا المنتج!
-
غضب في العراق بعد إساءة مغنٍ لشاب من متلازمة داون – فيديو
-
مزاح أشعل غضبا واسعا.. ليبي يطلق أسدا على عامل مصري (فيديو)
-
هكذا خرج أصدقاء من مصعد معطّل في احدى الدول - فيديو
-
امرأة تركية تنتقم من زوجها بطريقة غريبة (فيديو)