وأوضح خبراء أن هذه الحالة تتعلق بخلل في الوظائف التنفيذية للدماغ مثل الذاكرة العاملة والمرونة المعرفية، ما يعيق تقدير الفترات الزمنية بشكل صحيح. ويُلاحظ "عمى الزمن" لدى أشخاص يعانون من التوحد، اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD)، الوسواس القهري، الاكتئاب، القلق، أو إصابات دماغية.
ويؤدي هذا الاضطراب إلى صعوبة في تنظيم الوقت والاستعداد، أو الانغماس في نشاط معين دون الإحساس بمرور الساعات، نتيجة خلل في مناطق الدماغ مثل القشرة الجبهية الأمامية والمخيخ.
وأكد الأطباء أن العلاج يشمل استراتيجيات تنظيمية مثل:
تقسيم المهام إلى خطوات صغيرة
استخدام مؤقتات مرئية وأجهزة تنبيه
هذه الأدوات تساعد المصابين على تطوير إدراك زمني أكثر دقة وتحسين قدرتهم على الالتزام بالمواعيد.
-
أخبار متعلقة
-
بريطانيا.. بعد عام على مصرعه بحادث.. وفاة أم حزنا على طفلها
-
في ظروف غامضة.. أم وأبناؤها يفقدون حياتهم غرقا في المغرب
-
هيكل ديناصور نادر يتفوق على صخرة من المريخ في مزاد بنيويورك
-
التقاعد ليس نهاية.. دليلك لعبور هذه المرحلة بنجاح نفسي وعملي
-
فيديو صادم في محكمة تركية يُظهر مدير فندق يفر من الحريق دون تحذير النزلاء
-
كشف علمي يحل لغزا عمره 400 عام عن الشمس
-
هل تشعر أن صديقك "يفهمك من نظرة"؟ العلم يثبت ذلك
-
كيف تجعل المروحة تحارب حرارة الصيف بفعالية أكبر