1 - رؤية الأمور من منظور مختلف: بدلاً من الانفعال عندما يرفض الطفل الاستعداد للذهاب إلى المدرسة، يمكن للأم أن تتذكر كيف كانت تتمنى اللعب في طفولتها، مما يساعدها على التفاعل بهدوء وفهم طبيعة الطفل.
2 - تجنّب التهديدات: التهديدات التي تأتي نتيجة الغضب غالباً ما تكون غير واقعية وقد تؤثر سلبًا على العلاقة مع الطفل. من الأفضل أن يتم إخبار الطفل بردة فعل محددة بعد التفكير بدلاً من إظهار تهديدات فارغة.
3 - التحكم بنبرة الصوت: نبرة الصوت الهادئة تؤثر بشكل إيجابي على المزاج وتساعد في تقليل التوتر في المواقف الصعبة. بينما الكلمات القاسية قد تزيد من تصعيد الموقف. يجب على الأهل أن يكونوا قدوة لأطفالهم في التحكم بنبرة الصوت واختيار الكلمات المناسبة.
4 - المحافظة على الاسترخاء: عندما يشعر الأهل بالغضب، يمكنهم اللجوء إلى بعض الأنشطة التي تساعد في الاسترخاء مثل أخذ نفس عميق، الاستماع إلى الموسيقى، أو ممارسة بعض التمارين التي تهدئ الأعصاب. بعد فترة من الاسترخاء، يصبح من الأسهل التفكير في الموقف والتعامل معه بطريقة أفضل.
من خلال هذه الاستراتيجيات، يمكن للأهل أن يتعاملوا مع مواقف الغضب بطريقة أكثر هدوءًا، مما يساهم في بناء علاقة صحية مع أطفالهم.
-
أخبار متعلقة
-
كيفية التعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة باحترام ووعي
-
نصائح تساعد في تنظيم نوم الطفل حديث الولادة
-
أخطر حوادث الطيران في أميركا خلال ربع قرن
-
مقتل حارق المصحف في السويد رمياً بالرصاص
-
فيديو مؤلم.. أم سورية تضحّي بحياتها لإنقاذ طفلها من حريق مروع
-
مركز الفلك الدولي يعلن موعد أول أيام شهر شعبان فلكيا
-
طرق فعّالة لتنظيف الشواية والاعتناء بها بسهولة
-
طرق مبتكرة لإزالة الخدوش من عدسات النظارات والحفاظ على مظهرها