بان، التي كانت تدير عيادتها الخاصة وتحظى بمتابعة واسعة على وسائل التواصل الاجتماعي، عُرفت بتقديم محتوى توعوي في الصحة النفسية.
في اليوم الأول من غيابها عن العمل، أبلغت أسرتها بأنها انتحرت، وهو ما شكك فيه كثيرون بعد ظهور تقرير طبي أولي أشار إلى آثار خنق وجروح عميقة في اليدين، إضافة إلى تعطيل كاميرات المراقبة وتأخر التبليغ عن الحادث.
هذه المعطيات دفعت ناشطين وإعلاميين إلى إطلاق حملات إلكترونية تحت وسوم مثل #بان_ليست_انتحار و**#قضية_رأي_عام**، مطالبين بتحقيق شفاف ومستقل.
ورغم إعلان مجلس القضاء الأعلى مؤخرًا غلق القضية لعدم وجود "شبهة جنائية"، إلا أن الشارع العراقي لا يزال يطالب بكشف الحقيقة، وسط قناعة متزايدة بأن بان لم تنتحر، بل قُتلت.
-
أخبار متعلقة
-
تايلاندي ينقذ قطة من صعقة كهربائية بإنعاش قلبي بطولي (فيديو)
-
جثتا أم ورضيعتها داخل سيارة غارقة بكاليفورنيا بعد اختفاء شهر
-
أطول نفس في العالم.. غواص كرواتي يحبس أنفاسه 29 دقيقة - فيديو
-
بعد نصف قرن من الفراق.. شقيقتان بعمر المائة تُلهبان القلوب بعد لقاء مؤثر
-
أمريكا: سجين في أركنساس يطالب بتنفيذ حكم الإعدام وسط معركة قضائية حول الغاز
-
شرطة دبي تُفشل مخططا احترافيا لسرقة ماسة وردية نادرة
-
أكبر طبيب في العالم يكشف سر عمره الطويل
-
5 خطوات لتربية أطفال مستقلين بعيدا عن الاتكالية