وتستخدم النافذة الذكية، بحسب الدراسة المنشورة في مجلة Nano Energy، تقنية جديدة تسمح لها بتبريد المساحات الداخلية من خلال عكس ضوء الشمس مع الحفاظ على الشفافية.
وفي الأيام الممطرة، يمكنها توليد الكهرباء من الاحتكاك الناجم عن قطرات المطر التي تضرب سطح النافذة. وبالإضافة إلى ذلك، تتميز النافذة بسخان شفاف يذيب الصقيع بسرعة، ما يضمن رؤية واضحة أثناء الطقس البارد أو الضبابي.
وصُنِعت النافذة من طبقات من الفضة وأكسيد الإنديوم والقصدير، وهي مواد ذات موصلية وخصائص بصرية ممتازة، ما يسمح للنافذة بعكس ضوء الأشعة تحت الحمراء، مما يحافظ على برودة المباني، وتوليد الكهرباء من قطرات المطر، والتسخين لإزالة الصقيع عند الضرورة. وفي الاختبارات، خفضت النافذة الذكية درجات الحرارة الداخلية بمقدار 7 درجات مقارنة بالنوافذ العادية، وولّدت الكهرباء من قطرة مطر واحدة، بينما أزالت الصقيع أسرع مرتين من النوافذ التقليدية.
-
أخبار متعلقة
-
شاب يحرق والدته: حادثة صادمة تهز الشارع التونسي
-
عطور بريطانية فاخرة.. مصدرها الصرف الصحي!
-
قائمة الهواتف التي تتيح خدمة مكالمات الواي فاي في مصر
-
طرق فعالة للحفاظ على الدفء في الشتاء بدون ملابس ثقيلة
-
دولة عربية تعلن اكتشاف كميات كبيرة من النفط والغاز
-
هذا الاستثمار يصنع مليونير جديد كل 6 دقائق!
-
مواقف محرجة وغريبة خلال تنصيب ترامب - فيديو
-
كيف تحافظ على المياه: خطوات ذكية لتقليل الهدر