ورغم أن الملكة لم تكن من عشاق تناول الطعام بكثرة، إلا أن نظامها الغذائي كان محسوبًا بعناية للحفاظ على طاقتها وصحتها مع التقدم في السن. وبحسب الطاهي الملكي السابق دارين ماكجريدي، كانت إليزابيث تفضل الوجبات البسيطة والغنية بالعناصر الغذائية، خلافًا لزوجها الأمير فيليب الذي مال إلى الأطباق الأكثر تنوعًا.
السمك، الغني بأحماض أوميغا 3، يُسهم في دعم صحة القلب والدماغ، فيما يوفر السبانخ مجموعة من الفيتامينات والمعادن الضرورية، مثل المغنيسيوم، حمض الفوليك، فيتامين ك، وفيتامين أ. ويُعد السبانخ المجمد أكثر حفاظًا على قيمته الغذائية من الطازج، الذي قد يفقد نسبة كبيرة من فيتامين سي أثناء التخزين.
اختيارات الملكة الغذائية تعكس توازنًا بين البساطة والفائدة، وساهمت في الحفاظ على صحتها الجيدة حتى سنواتها الأخيرة، ما يُعد درسًا مهمًا في أن التغذية المتوازنة قد تكون سرًّا من أسرار العمر الطويل.
-
أخبار متعلقة
-
هام لجميع أولياء الأمور .. دراسة تحذّر من خطر الهواتف الذكية على الأطفال
-
3 خطوات بسيطة لتجميد المانجو بشكل مثالي لاستخدامها طوال العام
-
أرقام الحظ... خرافة قديمة أم معتقد يمنح الإنسان شعورًا بالسيطرة؟
-
طفل هندي يعض أفعى كوبرا حتى الموت بعد أن ظنّها لعبة!
-
مسافر يثير ذعر ركاب طائرة في بريطانيا بتهديد بتفجيرها - فيديو
-
وفاة طاهٍ شاب في إيطاليا بعد اختناقه بقطعة موزاريلا - صورة
-
بالفيديو.. ركاب يهربون من طائرة إثر إنبعاث دخان في مطار دنفر الأمريكي
-
قَتَل زوجته ودفن ضحاياه تحت البلاط.. الإعدام شنقاً لسفّاح المعمورة في مصر