يبدو هنا في لندن أن الاْردن جاهز تماما
لعرض الحال الذي أخذت الحكومة على عاتقها أن تقوم به والرئيس الرزاز بدا متفائلاً
لكنه لا يريد أن يرفع سقف التوقعات لكن الأردن لن يعود بخفي حنين فهناك إرادة
بدعمه وفِي المعلومات أن مبادرات مهمة ستعلن خلال المؤتمر وهي جادة وتتعلق بملفي
مديونية الكهرباء والمياه خصوصاً وهما عبء مع حل مشاكلهما لن تكون الحكومة مضطرة
لاتخاذ إجراءات تزيد الأعباء على كاهل المواطن أو على أدوات الإنتاج ومنها تكاليف
الصناعة والخدمات سواء تلك التي ستبادر إليها بريطانيا الدولة المستضيفة المعنية
بنجاح المبادرة أو مبادرات من دول عربية في مقدمتها الإمارات. اضافة اعلان
في حديثه إلى الوفد الإعلامي الذي سيحضر أعمال مبادرة لندن الذي ستبدأ هذا الصباح قال أن الاْردن يسوق نفسه كفرصة استثمارية مسلحة بالكثير من الإصلاحات الاقتصادية أهمها الاستقرار المالي والنقدي وهو ضروري لجذب الاستثمار لكن أيضاً هناك حاجة ماسة لمساندة عاجلة.
الحكومة التي تدير أعمال مؤتمر المبادرة لديها أجندة محددة وهي أن الإصلاحات القاسية التي نفذت تستحق المكافأة وأن العبء الذي دفع بسبب ظروف المنطقة كلفته كانت ولا تزال مرتفعة.
لن يتم عرض مشاريع مليارية كما جرت العادة في مؤتمرات سابقة مماثلة.. الفرص المطروحة ستكون واقعية تهتم فقط بروافع النمو ويبدو التركيز قوياً على مشاريع واقعية قابلة للتمويل خصوصاً في قطاعات الخدمات والطاقة.
هناك رسالة واضحة ومحددة ستخرج من هذا المؤتمر وهي أن الاْردن الذي روض نمر الإصلاحات بكثير من الصبر والمعاناة لن يستطيع مجابهة التحديات من دون دعم ومساندة دولية تنصلت حتى الآن من واجباتها بحجج منها تعثر الإصلاح واختلالات في إدارة الدين العام وضبابية الاْردن اليوم لديه خطة هي مصفوفة لمدة خمس سنوات حددت ما هو المطلوب لحفز الاقتصاد وإيجاد فرص العمل.
مبادرة لندن مهمة لذاتها فأن تبادر دولة عضو في مجموعة السبع إلى استضافة الاْردن ودعوة مجموعة الدول الممولة والمانحة ومؤسسات وشركات من ٦٠ دولة للترويج له هذا يعني ثقة كبيرة واحتراماً لن نقول للمكانة ولا للدور المهم في استقرار المنطقة وهو صحيح، لكن لأن الاْردن الذي صبر وتحمل وقام بواجباته نيابة عن المجتمع الدولي في أزمات المنطقة سواء وهو اعتراف وتقدير من دول العالم بضرورة دعم الأردن ومساندته بعد أن قام بواجبه في مجال الإصلاحات الاقتصادية والمالية الهيكلية وفي التعامل مع اللجوء الكثيف أو التصدي للإرهاب يستحق الدعم ليستنشق الهواء.
في حديثه إلى الوفد الإعلامي الذي سيحضر أعمال مبادرة لندن الذي ستبدأ هذا الصباح قال أن الاْردن يسوق نفسه كفرصة استثمارية مسلحة بالكثير من الإصلاحات الاقتصادية أهمها الاستقرار المالي والنقدي وهو ضروري لجذب الاستثمار لكن أيضاً هناك حاجة ماسة لمساندة عاجلة.
الحكومة التي تدير أعمال مؤتمر المبادرة لديها أجندة محددة وهي أن الإصلاحات القاسية التي نفذت تستحق المكافأة وأن العبء الذي دفع بسبب ظروف المنطقة كلفته كانت ولا تزال مرتفعة.
لن يتم عرض مشاريع مليارية كما جرت العادة في مؤتمرات سابقة مماثلة.. الفرص المطروحة ستكون واقعية تهتم فقط بروافع النمو ويبدو التركيز قوياً على مشاريع واقعية قابلة للتمويل خصوصاً في قطاعات الخدمات والطاقة.
هناك رسالة واضحة ومحددة ستخرج من هذا المؤتمر وهي أن الاْردن الذي روض نمر الإصلاحات بكثير من الصبر والمعاناة لن يستطيع مجابهة التحديات من دون دعم ومساندة دولية تنصلت حتى الآن من واجباتها بحجج منها تعثر الإصلاح واختلالات في إدارة الدين العام وضبابية الاْردن اليوم لديه خطة هي مصفوفة لمدة خمس سنوات حددت ما هو المطلوب لحفز الاقتصاد وإيجاد فرص العمل.
مبادرة لندن مهمة لذاتها فأن تبادر دولة عضو في مجموعة السبع إلى استضافة الاْردن ودعوة مجموعة الدول الممولة والمانحة ومؤسسات وشركات من ٦٠ دولة للترويج له هذا يعني ثقة كبيرة واحتراماً لن نقول للمكانة ولا للدور المهم في استقرار المنطقة وهو صحيح، لكن لأن الاْردن الذي صبر وتحمل وقام بواجباته نيابة عن المجتمع الدولي في أزمات المنطقة سواء وهو اعتراف وتقدير من دول العالم بضرورة دعم الأردن ومساندته بعد أن قام بواجبه في مجال الإصلاحات الاقتصادية والمالية الهيكلية وفي التعامل مع اللجوء الكثيف أو التصدي للإرهاب يستحق الدعم ليستنشق الهواء.
-
أخبار متعلقة
-
أفضل سيارات مازدا في استهلاك البنزين لعام 2018
-
الفاخوري يعلن تبرع بنك الأردن بمليون دينار أردني لصندوق "همة وطن"
-
توفيق فاخوري يدعم صندوق "همة وطن" بمبلغ نصف مليون دينار أردني
-
شاهد لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية بعد اشتعالها في الهواء
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر – فيديو وصور
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر
-
بـرنامـج الـوكـيـل فـي إجـازة سـنـوية
-
حفرة امتصاصية في جرش .. خطرٌ يُهدد المواطنين و يُضر السياحة | فيديو