قال النائب السابق امجد المسلماني أن تشكيل أو تعديل الحكومه يحظى باهتمام كافة أطياف المجتمع وذلك لانتظار الجميع لمن سيتم اختيارهم وقدرتهم على تحقيق إنجازات وطنيه تحدث نقله ايجابيه خصوصا في الاقتصاد و الخدمات.اضافة اعلان
وأضاف المسلماني أن الرئيس الرزاز وقد أعلن قبل مدة وجيزة عن خطة عمل الحكومة يبدو حذرا في اختيار الوزراء الداخلين للحكومة في التعديل المقبل وهذا أمر مبرر وايجابي حيث ان الحكومة أمامها فترة عمل هامه لترجمة خطتها التي أعلنت عنها على أرض الواقع وهذا يتطلب فريق وزاري منسجم وقادر على تجاوز التحديات.
وأكد المسلماني على أن يكون الرئيس الرزاز بالتأني في التعديل من اجل امتصاص غضب الشارع..فأختيار فريق متجانس متفاهم افضل بكثير من اختيار متسرع يزيد من ازمات الحكومه بعد فتره
وأشار المسلماني أن قيام الرئيس الرزاز باستشارة شخصيات للدخول للحكومة ومناقشتهم لمعرفة قدرتهم وتقبلهم لإكمال برنامج عمل الحكومة هو توجه إيجابي وحتى لو رفض البعض الدخول للحكومة فهذا يؤكد الجدية التامه لديهم وتفهمهم لمتطلبات العمل العام والحاجة لتفرغ تام لتحمل المسؤولية وهو أمر لا يحتاج إلى نفي حكومي.
وقد يكون انهم وجدوا أن دخولهم للحكومة وما لديهم من خبرات وامكانات يصعب تحويلها لإنجاز في حكومه غير متجانسة تعاني مع تعديلات مستمرة وهذا قد يعرضهم للاخراج من الحكومة في أول تعديل فكم من مرؤوس يقصى لانه تفوق على رئيسه.
وأضاف المسلماني أن نجاح الحكومة يعتمد على نجاح كل وزير في إدارة شؤون وزارته وإنجاز أعمالها وكذلك على التجانس بين أعضائها وهذا سيتحقق إذا ما اكمل الرزاز نهجه التشاوري لتعديل الحكومة.
وأضاف المسلماني أن الرئيس الرزاز وقد أعلن قبل مدة وجيزة عن خطة عمل الحكومة يبدو حذرا في اختيار الوزراء الداخلين للحكومة في التعديل المقبل وهذا أمر مبرر وايجابي حيث ان الحكومة أمامها فترة عمل هامه لترجمة خطتها التي أعلنت عنها على أرض الواقع وهذا يتطلب فريق وزاري منسجم وقادر على تجاوز التحديات.
وأكد المسلماني على أن يكون الرئيس الرزاز بالتأني في التعديل من اجل امتصاص غضب الشارع..فأختيار فريق متجانس متفاهم افضل بكثير من اختيار متسرع يزيد من ازمات الحكومه بعد فتره
وأشار المسلماني أن قيام الرئيس الرزاز باستشارة شخصيات للدخول للحكومة ومناقشتهم لمعرفة قدرتهم وتقبلهم لإكمال برنامج عمل الحكومة هو توجه إيجابي وحتى لو رفض البعض الدخول للحكومة فهذا يؤكد الجدية التامه لديهم وتفهمهم لمتطلبات العمل العام والحاجة لتفرغ تام لتحمل المسؤولية وهو أمر لا يحتاج إلى نفي حكومي.
وقد يكون انهم وجدوا أن دخولهم للحكومة وما لديهم من خبرات وامكانات يصعب تحويلها لإنجاز في حكومه غير متجانسة تعاني مع تعديلات مستمرة وهذا قد يعرضهم للاخراج من الحكومة في أول تعديل فكم من مرؤوس يقصى لانه تفوق على رئيسه.
وأضاف المسلماني أن نجاح الحكومة يعتمد على نجاح كل وزير في إدارة شؤون وزارته وإنجاز أعمالها وكذلك على التجانس بين أعضائها وهذا سيتحقق إذا ما اكمل الرزاز نهجه التشاوري لتعديل الحكومة.
-
أخبار متعلقة
-
أفضل سيارات مازدا في استهلاك البنزين لعام 2018
-
الفاخوري يعلن تبرع بنك الأردن بمليون دينار أردني لصندوق "همة وطن"
-
توفيق فاخوري يدعم صندوق "همة وطن" بمبلغ نصف مليون دينار أردني
-
شاهد لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية بعد اشتعالها في الهواء
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر – فيديو وصور
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر
-
بـرنامـج الـوكـيـل فـي إجـازة سـنـوية
-
حفرة امتصاصية في جرش .. خطرٌ يُهدد المواطنين و يُضر السياحة | فيديو