أوردت مجلة 'بي سي مغازين' أن شبكات 'في بي أن' (VPN) لا تضمن السرية التامة على الإنترنت، وبالتالي فهي لا توفر حماية مطلقة ضد التجسس على البيانات الشخصية في الشبكات المفتوحة.
وأوضحت مجلة التكنولوجيا الألمانية أن شبكات الإعلانات لديها طرق أخرى لتحديد هوية المستخدم، حيث تقوم بإنشاء ملف خاص للمستخدم على أساس نوع المتصفح وإصداره وإعداداته، مع احتساب 'الكوكيز' (ملفات تعريف الارتباط) المخزنة في المتصفح، وتبحث عن قيم من قبيل دقة وضوح الشاشة والخطوط المثبتة وإعدادات أخرى على كل حاسوب.
لذا ينبغي على المستخدم ألا يثق ثقة عمياء في وعود الشركات المقدمة لخدمات 'في بي أن' بالسرية التامة على الشبكة العنكبوتية.
و شبكة 'في بي أن' هي شبكة افتراضية خاصة (Virtual Private Network) تَعد المستخدم بتصفح الويب مع إخفاء هويته.
-
أخبار متعلقة
-
أفضل سيارات مازدا في استهلاك البنزين لعام 2018
-
الفاخوري يعلن تبرع بنك الأردن بمليون دينار أردني لصندوق "همة وطن"
-
توفيق فاخوري يدعم صندوق "همة وطن" بمبلغ نصف مليون دينار أردني
-
شاهد لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية بعد اشتعالها في الهواء
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر – فيديو وصور
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر
-
بـرنامـج الـوكـيـل فـي إجـازة سـنـوية
-
حفرة امتصاصية في جرش .. خطرٌ يُهدد المواطنين و يُضر السياحة | فيديو