وجانبت التنبؤات الجوية الأخيرة الدقة، فرغم الحديث عن توقع تساقط الامطار وتشكل السيول الا أن ذلك لم يحدث .
وتسببت التوقعات غير الصحيحة بتغيير أجندة المؤسسات والأشخاص، فالكثير من المؤسسات وخاصة الخدمية منها أعلنت حالة الطوارئ فيما غير المواطنون خططهم خلال ايام الاسبوع .
ووفق متابعة وسائل الاعلام فان هناك تشابها كبيرا في النشرات الجوية التي اكدت تساقط الامطار والبرد وتشكل السيول في معظم مناطق المملكة ، وهو الامر الذي لم يحدث .
عدم وجود مصداقية في النشرات الجوية نجم عنه حالة ارباك وتخبط عند المواطنين في كيفية تدبير حالهم واحوالهم لمواجهة ما تتحدث عنه النشرات الجوية حول ما ستشهده البلاد من احوال جوية .
وأثار الامر موجة سخرية واسعة في مواقع التواصل الاجتماعي ، ونالت مصادر تلك النشرات نصيبها من السخرية والتندر بسبب التناقضات الكبيرة في معلوماتها التي اربكت الشارع الاردني .
-
أخبار متعلقة
-
الأردن: إرسال من 120 إلى 140 شاحنة مساعدات أسبوعيا لغزة
-
الأردن .. معالجة أول حالة باستخدام تقنية الجراحة الشعاعية
-
ندوة علمية في "الغذاء والدواء" حول مرض السكري
-
رئيس الوزراء يستقبل رئيس مجلس الأعيان
-
الخدمة والإدارة العامة تحتفل بذكرى المولد النبوي الشريف
-
إي فواتيركم : توقف خدماتنا في هذا الموعد
-
الديوان الملكي يعزي عشيرة القطيشات
-
الطيران المدني: لا تغيير على حركة الطيران من عمان إلى بيروت