جاء ذلك خلال زيارة قام بها الربضي، اليوم الأحد إلى الجمعية، حيث تم بحث إمكانية توفير دعم المشاريع التنموية والإنسانية التي تقترحها الجمعية.
وتستهدف الجمعية تقديم خدمات وبرامج شاملة للمواطنين الأردنيين وللاجئين المقيمين على أرض المملكة، سواء داخل مخيمات اللجوء أو خارج المخيمات بالمجتمعات المستضيفة، وأيضاً دعم المشاريع الإنتاجية التي تسعى الجمعية لتنفيذها والتي تسهم بتحسين نوعية الأشخاص ذوي الإعاقة وإعدادهم كأفراد منتجين في المجتمع.
واستعرضت سموها خلال الزيارة، برامج وأقسام الجمعية، والأنشطة والبرامج التأهيلية الشاملة التي تقدمها للأشخاص ذوي الإعاقة، وبالذات للأطفال من عمر يوم ولغاية 10 سنوات، والمستفيدين من برنامج التدخل المبكر ومدرسة الجمعية التي تطبق استراتيجيات التعليم الدامج وتفاعل مع النشاطات التي تنفذها الجمعية حاليا مع الأطفال وبالذات طلبة المدرسة لتعويض ما فاتهم خلال إغلاق مدرسة الجمعية نتيجة جائحة كورونا.
كما زار وزير التخطيط والتعاون الدولي، مشاغل الجمعية التي تضم مشغل الأجهزة الطبية والأطراف الصناعية، ومشغل صيانة وتعديل المعينات الحركية، والتي تقدم خدماتها لكافة الأشخاص ذوي الإعاقة من مختلف الأعمار وبكل مناطق الأردن، ولجميع المقيمين واللاجئين كون الجمعية تطبق استراتيجيات التأهيل المجتمعي وبرامج الامتداد بخدماتها.
وحضر اللقاء المديرة التنفيذية للجمعية وأعضاء من الهيئة الإدارية لها.
-
أخبار متعلقة
-
شعبة عمل غور الصافي تباشر عملها اعتبارا من اليوم
-
الأردن يدين قصف الاحتلال لمربع سكني في بيت لاهيا شمالي غزة
-
أسعار الخضار في السوق المركزي الأحد
-
إجراء عملية جراحية كبرى لطفل عمره عشرة أيام في مستشفى الأمير هاشم العسكري
-
الجيش يحبط محاولة تهريب بواسطة طائرة مسيرة
-
الجيش يطرح عطاءً لشراء أنظمة كاميرات مراقبة
-
تعطل إشارة الترخيص على طريق السلط يسبب أزمة سير خانقة
-
ادارة الجسور تُعلن عن تعديل على أوقات عمل جسر الملك حسين