وشكلت القضية الفلسطينية محوراً رئيسياً في كلمات المشاركين من مختلف الدول العربية، حيث أجمع المتحدثون على أن فلسطين ستظل القضية المركزية الأولى للأمة العربية، مؤكدين ضرورة الوقف الفوري للعدوان الإسرائيلي المتواصل، ووقف الانتهاكات بحق الشعب الفلسطيني.
ودعا المشاركون إلى تعزيز العمل العربي المشترك ضمن استراتيجيات موحدة لمواجهة التحديات السياسية والاقتصادية التي تشهدها المنطقة، مؤكدين أهمية تنسيق الجهود الدبلوماسية، والإعلامية، والإنسانية، وتفعيل الأطر الجماعية للعمل العربي المشترك، بما يخدم قضايا الأمة العادلة، وفي مقدمتها فلسطين.
وأشاروا إلى أن واقع سوق العمل العربي يتطلب تحولات هيكلية عميقة، عبر التوجه إلى قطاعات إنتاجية تعتمد على المعرفة والتكنولوجيا، مبينين أن التنويع الاقتصادي يمثل شرطاً أساسياً ليجاد فرص عمل مستدامة وتحقيق النمو الشامل.
وتناقش الدورة الحالية، التي تختتم أعمالها في 26 نيسان الحالي، مجموعة من القضايا الحيوية ذات التأثير المباشر على أسواق العمل في الدول العربية، من بينها التنويع الاقتصادي في ظل التحديات العالمية، وتعزيز ريادة الأعمال، وتطوير سياسات الحماية الاجتماعية.
-
أخبار متعلقة
-
جامعات تواصل مسيرتها في التميز الأكاديمي والرياضي والتكنولوجي
-
وزير الثقافة يفتتح مهرجان البلقاء الثقافي الثالث في السلط
-
افتتاح المعرض العربي الدولي للأثاث والمفروشات والديكورات
-
زراعة البادية الشمالية الغربية توزّع مستلزمات التصنيع الغذائي لدعم الأسر الريفية
-
3570 ميجا واط الحمل الكهربائي الأقصى المسجل اليوم
-
وفد من الملحقين العسكريين يزور مركز الملك عبدالله الثاني للتدريب
-
مصدر يكشف عن موعد إعلان نتائج التوجيهي لجيل 2008
-
جولة مشاورات سياسية بين الأردن وجنوب أفريقيا