إننا نؤمن بأن هذه الأعمال الإجرامية لا تمتّ للدين أو القيم الإنسانية بصلة، وهي محاولات يائسة لن تنال من عزيمتنا ووحدتنا، بل ستزيدنا إصرارًا على التمسك بثوابتنا الوطنية، والوقوف خلف قيادتنا الهاشمية المظفّرة، وعلى رأسها جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، حفظه الله ورعاه.
كما نُحيّي أجهزتنا الأمنية الباسلة التي تقف سَدًّا منيعًا في وجه الفتنة والإرهاب، ونُشيد بيقظتها وتضحياتها في سبيل حماية الوطن والمواطن.
ونحن في دير السعنة، كبارًا وصغارًا، رجالًا ونساءً، نؤكد أننا جزء لا يتجزأ من النسيج الوطني الأردني، وسنظل دائمًا في خندق الوطن، ندافع عنه بكل ما نملك.
حفظ الله الأردن، وحمى الله قيادتنا الهاشمية،
وأدام علينا نعمة الأمن والأمان
تحت ظل حضرة صاحب الجلالة
الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظّم، حفظه الله ورعاه.
أهالي دير السعنة
المملكة الأردنية الهاشمية
-
أخبار متعلقة
-
بيان صادر عن كتلة اتحاد الأحزاب الوسطية النيابية
-
بيان صادر عن حزب الاتحاد الوطني الأردني
-
المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولة تسلل وتهريب مواد مخدرة
-
بدء تسجيل مواليد عام 2020 في رياض الأطفال بالمدارس الحكومية
-
القبض على مطلوب خطر متهم بقضية قتل وقعت قبل أشهر في الشونة الجنوبية
-
فاعليات رسمية وشعبية تؤكد دعمها للإجراءات الحكومية المتعلقة بجماعة الإخوان المسلمين
-
الخارجية: جميع الأردنيين في إسطنبول بخير
-
الملك يستقبل زعيم الأقلية الديمقراطية في مجلس النواب الأميركي والوفد المرافق