وبيّن عايش لـ " الوكيل الإخباري" أن الحكومة فعّلت التوقيت الصيفي قرابة 8 أشهر، موضحاً أن نسبة الوفر الكهربائي منها وصل إلى 240 ساعة فقط، بالمقابل وصل معدل الفاقد من هذا الوفر حوالي 15%، ما يعني أن الوفر المُحقق لا يعتبر مجزياً.
وتساءل أنه طالما لدى الأردن فائض في إنتاج الكهرباء، وهناك مساعٍ لتصدير هذه الطاقة لكل من السعودية والعراق إلى جانب فلسطين، فلماذا التمسك بالتوقيت الصيفي؟.
وأشار عايش إلى أن مسألة التوقيت تحتاج إلى مراجعة شاملة، فلا يمكن تغيير التوقيت دون تغيير آليات العمل والدوام، منوهاً إلى أن (الساعة الفارقة تقديماً أو تأخيراً) آثارها الاجتماعية لها كلفة أكبر من حجم الوفر المُحقق.
وقال إن دول العالم لا تقرر أن هناك توقيت دائم، وتعمل على إحداث تكييف مع الفصول على اختلافها، وعلى الحكومة اتباع هذا النهج.
وختم عايش أن تغيير التوقيت له آثار على التواصل مع العالم من حيث التواصل مع العالم كمواعيد الطيران وغيرها، داعياً إلى التخلص من هذا الجدل.
-
أخبار متعلقة
-
قرارات صادرة عن مجلس الوزراء
-
وكلاء السيارات تدعو لتوسيع قرار الإعفاء ليشمل السيارات الكهربائية في الموانئ الخارجية
-
رئيس مفوضية إقليم البترا يستقبل سفيرة شؤون المرأة في أستراليا
-
"التعليم العالي" تثمن دور هيئة تنشيط السياحة في استقطاب الطلبة الوافدين
-
وفد من وكالة التعاون الدولي اليابانية يزور في البترا
-
الحكومة تقرِّر إعفاء السيَّارات الكهربائيَّة بنسبة 50% من الضَّريبة الخاصَّة حتى نهاية العام
-
مذكرة تفاهم لتأسيس مجلس أعمال أردني - ويلزي مشترك
-
لقاء في الطفيلة حول الوقاية والكشف المبكر عن السرطان