ولفتت النقابة في بيان لها، إلى تلافي جميع التحديات المتصلة بالتخلص من مادة الزيبار التي كانت تمثل إشكالية سابقة وتحدي بيئي كبير.
ودعت إلى تمديد فترة السماح لها للتخلص من مادة "الجفت" حتى حزيران المقبل، لاستكمال معالجة التحدي الذي يتعلق بالتخلص من تلك المادة وتحويلها لقوالب ليتم استخدامها لغايات التدفئة.
وأكدت النقابة في بيان لها، أن هذه الفترة التي تنتهي خلال نيسان المقبل غير كافية لتعليب مادة "الجفت" نظرًا لدخول فصل الشتاء، وحاجة هذه المادة للتنشيف قبل تكبيسها وقولبتها، مشيرة إلى أن "الجفت" ينتج من عملية عصر ثمار الزيتون ويكون على شكل نسيج نباتي يتشكل من الجزء الصلب من الثمرة ويسمى محليًا بجفت الزيتون.
وأشارت النقابة إلى تراجع حجم الاعتداءات على الأشجار الحرجية والاحتطاب الجائر في المناطق التي يتم استخدام "الجفت" فيها للتدفئة، مشيرة إلى أن استخدامات مادة "الجفت" ما زالت مقتصرة على تصنيعه كقوالب تستخدم بالتدفئة .
-
أخبار متعلقة
-
بيان صادر عن كتلة اتحاد الأحزاب الوسطية النيابية
-
بيان صادر عن حزب الاتحاد الوطني الأردني
-
المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولة تسلل وتهريب مواد مخدرة
-
بدء تسجيل مواليد عام 2020 في رياض الأطفال بالمدارس الحكومية
-
القبض على مطلوب خطر متهم بقضية قتل وقعت قبل أشهر في الشونة الجنوبية
-
فاعليات رسمية وشعبية تؤكد دعمها للإجراءات الحكومية المتعلقة بجماعة الإخوان المسلمين
-
الخارجية: جميع الأردنيين في إسطنبول بخير
-
الملك يستقبل زعيم الأقلية الديمقراطية في مجلس النواب الأميركي والوفد المرافق