ولفتت النقابة في بيان لها، إلى تلافي جميع التحديات المتصلة بالتخلص من مادة الزيبار التي كانت تمثل إشكالية سابقة وتحدي بيئي كبير.
ودعت إلى تمديد فترة السماح لها للتخلص من مادة "الجفت" حتى حزيران المقبل، لاستكمال معالجة التحدي الذي يتعلق بالتخلص من تلك المادة وتحويلها لقوالب ليتم استخدامها لغايات التدفئة.
وأكدت النقابة في بيان لها، أن هذه الفترة التي تنتهي خلال نيسان المقبل غير كافية لتعليب مادة "الجفت" نظرًا لدخول فصل الشتاء، وحاجة هذه المادة للتنشيف قبل تكبيسها وقولبتها، مشيرة إلى أن "الجفت" ينتج من عملية عصر ثمار الزيتون ويكون على شكل نسيج نباتي يتشكل من الجزء الصلب من الثمرة ويسمى محليًا بجفت الزيتون.
وأشارت النقابة إلى تراجع حجم الاعتداءات على الأشجار الحرجية والاحتطاب الجائر في المناطق التي يتم استخدام "الجفت" فيها للتدفئة، مشيرة إلى أن استخدامات مادة "الجفت" ما زالت مقتصرة على تصنيعه كقوالب تستخدم بالتدفئة .
-
أخبار متعلقة
-
بلدية إربد تنهي مشروعا لتأسيس الطرق بتكلفة 297 ألف دينار
-
الملك يعزي ولي العهد السعودي بوفاة والدة الأمير الوليد بن طلال
-
سلطة وادي الأردن تعلن حالة الطوارئ وتحذر من تشكل السيول
-
مكافحة الأوبئة توضح بشأن المتحور الصيني
-
أشغال الكرك تتعامل مع انجرافات على طريق الكرك الأغوار الجنوبية
-
الملك يعزي خادم الحرمين الشريفين بوفاة والدة الأمير الوليد بن طلال
-
بيان صادر عن وزارة الخارجية وشؤون المغتربين
-
استحداث برنامج تعليمي لأمراض الدماغ بمستشفى الأميرة بسمة