وقالت غورغييفا "نحن في منتصف يناير فقط ولدينا من الآن (نماذج) في البرازيل والبيرو وبوليفيا وكولومبيا والمملكة المتحدة، وكل ذلك لأسباب مختلفة ولكن مع توترات اجتماعية واضحة جدا".
وإذا كان ارتفاع أسعار الفائدة سيؤثر في نهاية المطاف على أسواق العمل وهي نتيجة منطقية لهدف التباطؤ، فقد يؤدي ذلك إلى توترات إضافية، على حد قولها.
وتابعت أن الوضع لن يتحسن قريبا بسبب "التضخم الذي لا يزال صلبا" وفي مواجهته "لم ينته عمل المصارف المركزية بعد"، مشددة على أن "الأزمة لم تنته بعد على الأرجح".
وقالت غورغييفا إن التباطؤ الاقتصادي يفترض أن يكون في 2023 أكبر مما توقعه الصندوق في منشوراته الأخيرة في أكتوبر الماضي، إلا أن أسواق العمل الوطنية "أثبتت مقاومتها"، معتبرة ذلك "نقطة إيجابية". ( سكاي نيوز )
-
أخبار متعلقة
-
سحب آلاف السبائك الذهبية من بنك إنجلترا خلال شهرين
-
تراجع الاسترليني أمام الدولار
-
قطع الربط الكهربائي بين دول البلطيق وروسيا
-
الولايات المتحدة تزيد استيراد الذهب لأول مرة منذ يونيو 2021
-
احتياطي الغاز في مستودعات التخزين الأوروبية يهبط إلى أقل من 50%
-
الذهب عالميا إلى 3 آلاف دولار في هذا الموعد
-
الصين أكبر دولة تجارية في السلع على مستوى العالم
-
الأسهم الآسيوية تتراجع قبيل صدور بيانات الوظائف الأميركية