ويشهد السوق القطري خلال الشهر الفضيل، كمعظم أسواق الدول العربية والإسلامية، ارتفاعا كبيرا في حجم استهلاك المواد الغذائية المرتبطة بشكل خاص بشهر رمضان أكثر من أي وقت آخر، حيث يقبل المستهلكون على الشراء بوتيرة متسارعة، ويزداد الازدحام، خاصة خلال الأيام القليلة التي تسبق الشهر الفضيل وأيامه الأولى.
ويعتبر الأردن من أسواق التصدير الرئيسية على مستوى المنطقة التي يعتمد عليها السوق القطري في تلبية احتياجاته من المنتجات والمواد الغذائية بشكل خاص مثل الخضار والفاكهة، اللحوم، التمور بأنواعها، والأجبان والألبان الطازجة، واللحوم ومشتقاتها، والدواجن ومشتقاتها، والحبوب، والحلويات، والكعك بأنواعه، والأرز، والعصائر، والمكسرات، والزيوت والسمنة بأنواعهما، والمخللات، والأعشاب، والعسل، والطيور، والقهوة الأردنية، والبيض.
وينظر كثير من التجار والمستوردين القطريين الذين تحدثوا لوكالة الأنباء الأردنية "بترا" اليوم، إلى السوق الأردني على أنه من أهم مصادر توريد المواد الغذائية الطازجة في المنطقة، مؤكدين أن الأردن يتساوى في ذلك بالنسبة لقطر مع كثير من أسواق الدول الأوروبية التي تعتبر من وجهات التصدير التقليدية التي تزود السوق القطرية بجانب كبير من احتياجاته الاستهلاكية الغذائية، والتي تصل الى قطر عادة عن طريق الشحن الجوي.
-
أخبار متعلقة
-
سحب آلاف السبائك الذهبية من بنك إنجلترا خلال شهرين
-
تراجع الاسترليني أمام الدولار
-
قطع الربط الكهربائي بين دول البلطيق وروسيا
-
الولايات المتحدة تزيد استيراد الذهب لأول مرة منذ يونيو 2021
-
احتياطي الغاز في مستودعات التخزين الأوروبية يهبط إلى أقل من 50%
-
الذهب عالميا إلى 3 آلاف دولار في هذا الموعد
-
الصين أكبر دولة تجارية في السلع على مستوى العالم
-
الأسهم الآسيوية تتراجع قبيل صدور بيانات الوظائف الأميركية