ومع اقتراب موعد الانتخابات التشريعية المبكرة المقررة في 23 شباط/ فبراير إثر تفكك ائتلاف المستشار أولاف شولتس في تشرين الثاني/نوفمبر، تختلف الدوافع والوسائل ما بين روسيا والولايات المتحدة.
فالتدخل الروسي "هجين" يركز على الدعم العسكري الأساسي الذي تقدمه ألمانيا لأوكرانيا في الحرب التي تشنها موسكو عليها، في حين أن محاولات التأثير الأميركية علنية، ومحورها الهجرة والاقتصاد.
لكن القاسم المشترك لهذه التدخلات أنها تصبّ لصالح الحزب نفسه، وهو "البديل من أجل ألمانيا" اليميني المتطرف الذي سجل تقدما محققا أكثر من 20% في نوايا التصويت، بحسب استطلاع للرأي أجراه معهد إنسا ونشرته صحيفة بيلد الثلاثاء.
-
أخبار متعلقة
-
وزير الخارجية السوري يطالب من قطر برفع العقوبات الأميركية
-
وزير المالية السوري: زيادة رواتب العديد من موظفي القطاع العام 400%
-
صقر يفجر مفاجأة حول الساعات الأخيرة لبشار الأسد وتوقيت مغادرته
-
إلغاء وتحويل رحلات جوية في بريطانيا بسبب تساقط كثيف للثلوج
-
عبر الأردن .. دخول أولى قوافل الجسر البري السعودي إلى سوريا
-
احتجاجات في كوريا الجنوبية تطالب باعتقال الرئيس المعزول
-
البحرية الكورية الجنوبية تجري أول مناوراتها في 2025
-
الدفاعات الروسية تسقط 61 مسيرة أوكرانية غربي البلاد