الوكيل الإخباري - شرعت وزارة الدفاع الأمريكية (بنتاغون) في فحص عدد قليل من الوثائق التي تم نشرها على العديد من مواقع التواصل الاجتماعي ويبدو أنها توضح بالتفصيل مساعدة الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي (ناتو) لأوكرانيا، ولكن ربما تم تعديلها أو استخدامها كجزء من حملة معلومات مضللة.
تم تصنيف المستندات، التي تم نشرها على مواقع مثل "تويتر”، بأنها سرية وتشبه التحديثات الروتينية التي تصدرها هيئة الأركان المشتركة للجيش الأمريكي يوميا ولكن لا يتم نشرها علنا.
وتحمل الوثائق تواريخ من 23 فبراير إلى أول مارس الماضيين، وتقدم ما يبدو أنها تفاصيل عن تقدم الأسلحة والمعدات المتجهة إلى أوكرانيا بجداول زمنية ومقادير أكثر دقة مما تقدمه الولايات المتحدة علنا بشكل عام.
غير أن الوثائق ليست خطط حرب، ولا تقدم أي تفاصيل عن أي هجوم مخطط له في أوكرانيا.
وقد دفعت بعض الأخطاء غير الدقيقة - بما فيها التقديرات الخاصة بعدد قتلى القوات الروسية الذي هو أقل بكثير من الإحصاءات التي أعلنها مسؤولون أمريكيون - بالبعض إلى التشكيك في صحة الوثائق.
-
أخبار متعلقة
-
مصادر إسرائيلية: بن غفير سينسحب من الحكومة
-
واشنطن تفرض عقوبات على قائد الجيش السوداني
-
السلطات السورية الجديدة تمنع جنسيتين من دخول البلاد
-
إعلام إسرائيلي: فريق التفاوض يقدم غدا إحاطة للوزراء بشأن الصفقة
-
الجامعة العربية تدين استهداف منشآت حيوية في مدينة مروي السودانية
-
الإعلام العبري: الكابينت يجتمع صباح الغد
-
صحفيون يقاطعون مؤتمر بلينكن ويتهمونه بدعم الحرب على غزة
-
فريق إسرائيلي في الدوحة لوضع اللمسات الأخيرة على الاتفاق