الوكيل الإخباري - شرعت وزارة الدفاع الأمريكية (بنتاغون) في فحص عدد قليل من الوثائق التي تم نشرها على العديد من مواقع التواصل الاجتماعي ويبدو أنها توضح بالتفصيل مساعدة الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي (ناتو) لأوكرانيا، ولكن ربما تم تعديلها أو استخدامها كجزء من حملة معلومات مضللة.
تم تصنيف المستندات، التي تم نشرها على مواقع مثل "تويتر”، بأنها سرية وتشبه التحديثات الروتينية التي تصدرها هيئة الأركان المشتركة للجيش الأمريكي يوميا ولكن لا يتم نشرها علنا.
وتحمل الوثائق تواريخ من 23 فبراير إلى أول مارس الماضيين، وتقدم ما يبدو أنها تفاصيل عن تقدم الأسلحة والمعدات المتجهة إلى أوكرانيا بجداول زمنية ومقادير أكثر دقة مما تقدمه الولايات المتحدة علنا بشكل عام.
غير أن الوثائق ليست خطط حرب، ولا تقدم أي تفاصيل عن أي هجوم مخطط له في أوكرانيا.
وقد دفعت بعض الأخطاء غير الدقيقة - بما فيها التقديرات الخاصة بعدد قتلى القوات الروسية الذي هو أقل بكثير من الإحصاءات التي أعلنها مسؤولون أمريكيون - بالبعض إلى التشكيك في صحة الوثائق.
-
أخبار متعلقة
-
جلسة لمجلس الأمن بشأن انتهاكات إسرائيل المتكررة على سوريا
-
المجموعة العربية بالأمم المتحدة تدين العدوان الإسرائيلي على سوريا
-
مصرع 6 أشخاص إثر تحطم مروحية في نيويورك
-
وصول حاملة طائرات أميركية ثانية إلى الشرق الأوسط
-
الرئاسة السورية تمدد عمل لجنة التحقيق في أحداث الساحل
-
وزير الدفاع الأمريكي: الولايات المتحدة لا تريد صراعا مع الصين
-
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على شركة صينية و30 ناقلة نفط
-
طهران وواشنطن تصعدان النبرة قبل محادثات مرتقبة في عُمان السبت