وشملت الحركة الاحتجاجية قطع العديد من الطرقات في كثير من المناطق اللبنانية أبرزها: تقاطع الصيفي والطريق المؤدي الى جسر الرينغ، فردان والحمراء، الجناح، طريق المشرفية، أوتوستراد جل الديب، زوق مصبح، أوتوستراد الدامور- السعديّات، خلدة ، اوتوستراد المحمرة بالاتجاهين، تقاطع ايليا في صيدا، أوتوستراد الجيّة مفرق برجا، تقاطع عمر بيهم قصقص في بيروت، أوتوستراد المنية، طريق المرج وجب جنين في البقاع، البداوي، ساحة النور في طرابلس، الملّولة ، اوتوستراد البالما ومستديرة العبدة في عكار، العبادية في عاليه، وكفرحيم في الشوف، صور وصريفا في الجنوب.
ويبقى السؤال هل تصمد هذه الحركة الاحتجاجية وتتسّع وتكون مقدمة لإسقاط الحكومة على غرار ما حصل في 6 أيار/مايو 1992 التي أطاحت بحكومة الرئيس عمر كرامي ومهّدت لتسمية الرئيس رفيق الحريري؟ وماذا ستكون ردّة فعل الجيش اللبناني؟ وهل هذه الحركة الاحتجاجية منسّقة للتمهيد لتعديل أو تغيير حكومي يأتي بشخصية يرضى عنها الرئيس سعد الحريري ودار الفتوى خلافاً لما هو عليه واقع رئيس الحكومة الحالية حسّان دياب، علماً أنه ليس في الوارد أن يقدم دياب استقالته نظراً لتمسّكه بالسلطة؟.
وكالات
-
أخبار متعلقة
-
إصابة إسرائيلي أثناء اعتراض صواريخ بالجولان
-
إطلاق صواريخ على المطلة وإسرائيل تشن 52 غارة ليلية على لبنان
-
استشهاد شخص بقصف إسرائيلي على طريق مطار دمشق
-
دراسة رسمية أميركية: وسائل التواصل الاجتماعي تراقب المستخدمين
-
مصدر استخباراتي: إسرائيل تخطط لاختراق "البيجر" منذ 15 عاما
-
بعثة لبنان لدى الأمم المتحدة: متفجرات زُرعت في أجهزة الاتصال
-
هيئة البث الإسرائيلية: استهداف أكثر من 50 موقعا لحزب الله
-
غارات إسرائيلية على عدد من البلدات اللبنانية الجنوبية