الوكيل الاخباري - يغادر حجاج بيت الله الحرام المتعجلون بعد زوال يوم الاثنين الثاني عشر من شهر ذي الحجة مشعر منى، ضمن مناسك الحجّ الأكبر منذ تفشي فيروس كورونا.
ويجب على الحاج المتعجل يوم الاثنين رمي الجمرات الثلاث ويكبر مع كل حصاة، ومن السنة الوقوف بعد رمي الجمرة الصغرى والوسطى مستقبلا القبلة رافعًا يديه يدعو الله تعالى بما يشاء.
أما الجمرة الأولى وهي جمرة العقبة الكبرى فلا يقف عندها ولا يدعو بعدها.
ومن خطّط للمغادرة متعجلا في يومين يجب عليه أن يرمي الجمرات الثلاث في اليوم الثاني عشر من ذي الحجة، بسبع حصوات ويكبر مع كل حصاة قائلا الله أكبر، ثم يغادر مِنَى على الفور قبل غروب الشمس، وفي حالة غروبها وهو ما زال في مِنَى يجب عليه البقاء للمبيت في منى ليل اليوم الثالث عشر.
ويرمي الجمرات الثلاث في اليوم الثالث عشر بسبع حصوات لكل جمرة ويكبر مع كل حصاة، وإذا تهيأ للخروج ولم يتمكن لظروف الزحام أو بطء حركة المرور ، عند ذلك يستمر في سيره متعجلا ولا يلزمه المبيت بمِنَى كونه تهيأ للمغادرة متعجلا.
وبعد رمي الجمرات في آخر أيام الحج يتوجه الحاج صوب المسجد الحرام في مكة المكرمة للطواف حول الكعبة، بعد أن أكملت قوافل الحجاج أداء مناسكها بأركانها وواجباتها وفرائضها.
-
أخبار متعلقة
-
سوريا تفتتح بئر غاز جديد في حمص لتعزيز إنتاج الطاقة
-
رسالة مصرية لأفيخاي أدرعي بعد نشره حديثا عن الرسول
-
طهران: "الوعد الصادق 3" ستنفذ وسندمر إسرائيل ونسوي تل أبيب بالأرض
-
الجيش الألماني يحذر من عمليات تخريب ومسيرات قد تستهدفه
-
إيران ترفض تصريحات رئيس وكالة الطاقة الذرية بشأن ملفها النووي
-
واشنطن تدشن مسارا جديدا لترحيل المهاجرين إلى فنزويلا
-
قمة عربية مصغرة بالسعودية تسبق اجتماع القاهرة بشأن غزة
-
ماسك يتحدى زيلينسكي: عليك إجراء انتخابات لإثبات أنك لست دكتاتورًا