الوكيل الإخباري-
أفاد تقرير إخباري، اليوم الأربعاء، أنه لم يكن من قبيل الصدفة أن تختار شركة "ميتا" البرنامج التلفزيوني الإخباري المفضل لدونالد ترامب "فوكس أند فريندز"، لمناقشة قرارها بالتخلي عن تقصي الحقائق الخارجي.
وتستهدف الخطوة، التي سوف تؤثر على المحتوى المقدم لمئات الملايين من المستخدمين الأمريكيين على منصات مثل "إنستغرام" و"فيس بوك"، نفس الجمهور.
وهذه الخطوة هي الأحدث في جهود على مدار شهور، من جانب المؤسس والرئيس التنفيذي مارك زوكربيرغ لإعادة ضبط عملاق التواصل الاجتماعي، كي تصبح منظمة أكثر قرباً من ترامب، بعد سنوات من الصراع والتوترات، بحسب وكالة بلومبرغ للأنباء.
وقال زوكربيرغ إن عملاء تدقيق الحقائق الخارجيين "كانوا متحيزين سياسياً للغاية، ودمروا الثقة أكثر مما كسبوها، لا سيما في الولايات المتحدة".
-
أخبار متعلقة
-
أبل تميز الإشعارات المُنشأة بالذكاء الاصطناعي بعلامة خاصة
-
ميتا ستستخدم الذكاء الاصطناعي في فيس بوك وإنستغرام
-
غوغل تطلق وظيفة جديدة لإطالة عمر البطارية
-
مايكروسوفت تخطط لإنفاق 80 مليار دولار على الذكاء الاصطناعي
-
بمناسبة العام الجديد.. واتساب يضيف ميزات احتفالية "مؤقتة"
-
بدءاً من 2025..واتس آب يتوقف عن العمل على هذه الهواتف
-
ميزة جديدة بالذكاء الاصطناعي تثير مخاوف مستخدمي آبل
-
حيلة بسيطة تمنحك 15 غيغا إضافية في مساحة تخزين Gmail