الوكيل الإخباري-
أفاد تقرير إخباري، اليوم الأربعاء، أنه لم يكن من قبيل الصدفة أن تختار شركة "ميتا" البرنامج التلفزيوني الإخباري المفضل لدونالد ترامب "فوكس أند فريندز"، لمناقشة قرارها بالتخلي عن تقصي الحقائق الخارجي.
وتستهدف الخطوة، التي سوف تؤثر على المحتوى المقدم لمئات الملايين من المستخدمين الأمريكيين على منصات مثل "إنستغرام" و"فيس بوك"، نفس الجمهور.
وهذه الخطوة هي الأحدث في جهود على مدار شهور، من جانب المؤسس والرئيس التنفيذي مارك زوكربيرغ لإعادة ضبط عملاق التواصل الاجتماعي، كي تصبح منظمة أكثر قرباً من ترامب، بعد سنوات من الصراع والتوترات، بحسب وكالة بلومبرغ للأنباء.
وقال زوكربيرغ إن عملاء تدقيق الحقائق الخارجيين "كانوا متحيزين سياسياً للغاية، ودمروا الثقة أكثر مما كسبوها، لا سيما في الولايات المتحدة".
-
أخبار متعلقة
-
بيل غيتس: أفريقيا أمام فرصة تاريخية للصدارة العالمية في الذكاء الاصطناعي
-
وكالة الفضاء الأوروبية تختبر تقنيات جديدة لمركبات الفضاء
-
المخاطر الخفية للاعتماد العاطفي على الروبوتات
-
ثغرة أمنية خطيرة في غوغل مُنذ 16 عاماً
-
سول تعتزم دعم قطاع أشباه الموصلات بـ 5 مليارات دولار
-
شركة OpenAI تستعد لإطلاق نماذج جديدة
-
للتخلص من فوضى البريد الإلكتروني.. إليك هذه النصائح
-
ميزة جديدة من "غوغل".. تعرفوا عليها الآن