الوكيل الإخباري-
أفاد تقرير إخباري، اليوم الأربعاء، أنه لم يكن من قبيل الصدفة أن تختار شركة "ميتا" البرنامج التلفزيوني الإخباري المفضل لدونالد ترامب "فوكس أند فريندز"، لمناقشة قرارها بالتخلي عن تقصي الحقائق الخارجي.
وتستهدف الخطوة، التي سوف تؤثر على المحتوى المقدم لمئات الملايين من المستخدمين الأمريكيين على منصات مثل "إنستغرام" و"فيس بوك"، نفس الجمهور.
وهذه الخطوة هي الأحدث في جهود على مدار شهور، من جانب المؤسس والرئيس التنفيذي مارك زوكربيرغ لإعادة ضبط عملاق التواصل الاجتماعي، كي تصبح منظمة أكثر قرباً من ترامب، بعد سنوات من الصراع والتوترات، بحسب وكالة بلومبرغ للأنباء.
وقال زوكربيرغ إن عملاء تدقيق الحقائق الخارجيين "كانوا متحيزين سياسياً للغاية، ودمروا الثقة أكثر مما كسبوها، لا سيما في الولايات المتحدة".
-
أخبار متعلقة
-
أفضل 10 دول أفريقية في جودة الحياة الرقمية لعام 2024
-
4 طرق لحل مشكلات بطء الواتساب.. تعرف عليها
-
نموذج ذكاء اصطناعي جديد يدمج جينوم كل الأنواع الحية
-
الذكاء الاصطناعي يتنبأ بالنوبات القلبية قبل فوات الأوان
-
"سبيس إكس" تخطط لإرسال روبوتات ذكاء اصطناعي إلى المريخ بحلول 2026
-
153 مليار دولار قيمة إنتاج أشباه الموصلات بتايوان في 2024
-
شركة OpenAI تسعى إلى تقليل الرقابة على "تشات جي بي تي"
-
ماسك يختار دولة عربية لإنشاء شبكة نقل داخلي للمركبات الذاتية القيادة