الوكيل الإخباري- استشهد الصحفي محمد بسام الجمل متأثرا بجروح أصيب بها إثر غارة إسرائيلية على منزل شرق رفح وفقا لما أفاد مراسل الجزيرة.
وقد دفع الصحفيون في غزة ثمنا باهظا من دمائهم وأرواحهم وأسرهم وممتلكاتهم، بمقابل مهنية أثارت غضب المحتل، وعاقبهم عليها باغتيالهم واستهداف أبنائهم وأسرهم، وقصف منازلهم ومقارهم الإعلامية، غير أنهم لم ينكسروا وتمسكوا بشعار "التغطية مستمرة".
وبحسب "المكتب الإعلامي الحكومي" فقد استشهد -إلى حدود الرابع من أبريل/ نيسان الحالي- 138 صحفيا وصحفية منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على القطاع في السابع من أكتوبر/تشرين الأول من العام الماضي، فضلا عن مئات آخرين أصيبوا بجروح، واستهدف الاحتلال أسرهم، ودمر منازلهم ومكاتبهم ومقارهم الصحفية والإعلامية.
-
أخبار متعلقة
-
الاحتلال يضرم النيران بمحيط المستشفى الإندونيسي
-
الصحة العالمية: إجلاء مصابي غزة بالمعدل الحالي يستغرق 10 سنوات
-
مواجهات بين فلسطينيين وقوات الاحتلال شرق نابلس
-
إعلام إسرائيلي: نتنياهو لن يوقف الحرب إلا بأمر من ترامب
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى المبارك
-
أسير إسرائيلي يحاول الانتحار داخل أنفاق غزة
-
إعلام عبري: التوصل لتفاهمات بشأن صفقة التبادل
-
عدد سكان غزة انخفض 6% منذ بدء الهجوم الإسرائيلي على القطاع