الوكيل الإخباري - شددت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، من إجراءاتها العسكرية في مدينة القدس المحتلة وبلدتها القديمة، وحولتها إلى ثكنة عسكرية، بذريعة تأمين "مسيرة الأعلام" الاستفزازية، التي تنوي الجمعيات الاستيطانية تنظيمها عصر اليوم.
ودفعت سلطات الاحتلال حسبما نشرت الإذاعة الإسرائيلية، بآلاف من عناصر الشرطة إلى مدينة القدس المحتلة، ونصبت الحواجز العسكرية على الطرقات الرئيسة، وأغلقت بعض المحاور الرئيسة.
ويشارك في المسيرة الاستفزازية وزراء وأعضاء كنيست من الائتلاف الحكومي، وعلى رأسهم وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير.
وكانت منظمات "الهيكل" المزعوم وجماعات استيطانية، دعت إلى أكبر اقتحام للأقصى صباح اليوم، قبيل مسيرة الأعلام الاستفزازية.
وتصر حكومة الاحتلال على توجيه ما تسمى "مسيرة الأعلام" الاستيطانية وفق مخططها، من خلال المرور عبر باب العامود والبلدة القديمة، ما يؤكد نواياها المبيتة للتصعيد.
-
أخبار متعلقة
-
الولايات المتحدة: استمرار تنفيذ وقف إطلاق النار في غزة أمر بالغ الأهمية
-
الهلال الأحمر الفلسطيني: إصابة فتى برصاص الاحتلال في مدينة الخليل
-
شهيد برصاص الاحتلال بمخيم بلاطة شمال الضفة
-
استشهاد طفلة متأثرة بإصابتها برصاص الاحتلال الإسرائيلي في جنين
-
إعلام إسرائيلي: الأسيرات المفرج عنهن كن يتنقلن كنساء فلسطينيات
-
إصابة طفلة بالرصاص الحي بالرأس خلال اقتحام الاحتلال الإسرائيلي جنوبي جنين
-
الاحتلال يزيل أعلام حماس التي رفعت احتفالا بتحرير الأسرى
-
الاحتلال الإسرائيلي يحاصر منزلا جنوبي جنين