الوكيل الاخباري - قالت حركة الجهاد الإسلامي، السبت، إن قرار مجلس الأمن (2720) الصادر أمس لا يرقى إلى مستوى وضع حد لجرائم الكيان بحق الشعب الفلسطيني، وأنه لا يلبي الحد الأدنى من المستلزمات التي يحتاجها القطاع.
وأضافت الجهاد في التصريح الصحفي أن هذا القرار يسجل فشلا مدويا لمجلس الأمن في وضع حد "لحرب الإبادة الأمريكية بأياد إسرائيلية"، متابعةً: " بل ويمنح القرار البائس الكيان الفرصة للتحكم باحتياجات أهل غزة ".
وحذرت الجهاد العالم أجمع من ارتكاب العدو مجازر دموية وإعدامات ميدانية بحق المدنيين في قطاع غزة وأنه قد بدأ بذلك فعلًا، انتقاما لهزيمة جيشه النكراء.
وأدانت الجهاد " الصمت العالمي، ولا سيما العربي الرسمي، إزاء الاعتقالات وحملات القتل والتصفية في الطرقات بحق الفلسطينيين في الضفة "، مؤكدة أنها تراهن على شجاعة وبسالة المجاهدين وأبناء الضفة للتصدي لهذه الحملة المسعورة.
-
أخبار متعلقة
-
حماس تؤكد التزامها بالتعاون مع أي جهود لوقف إطلاق النار في غزة
-
أهالي أسرى إسرائيليين بغزة يعتصمون أمام مكتب نتنياهو
-
بايدن: نعمل على إنهاء الحرب في غزة دون سلطة لحماس
-
القسام: اشتبكنا مع قوات العدو في طوباس بالأسلحة الرشاشة
-
إصابتان واعتقالات وتخريب واسع للبنى التحتية في طوباس
-
إصابات بالاختناق جراء قمع الاحتلال مزارعين شرق نابلس
-
15 شهيدا بقصف إسرائيلي على مدرسة للنازحين بغزة
-
الأمم المتحدة: إسرائيل رفضت طلبات وصولنا لشمال غزة هذا الشهر