وبينت أنه سيتم تسليم المحتجزين "الاسرائيليين" إلى الصليب الأحمر الذي سينقلهم إلى منطقة رفح برعاية من الوسطاء المصريين والقطريين والأميركيين يتم نقلهم إلى جانب الاحتلال.
وعند تسلمهم من طرف جيش الاحتلال، تبدأ سلطات الاحتلال بالإفراج عن الأسيرات والأطفال الفلسطينيين، وفق العدد المتفق عليه، بمعدل أسير إسرائيلي مقابل 3 أسرى فلسطينيين.
وفي أثناء أيام الهدنة، تبقى قوات الاحتلال على حالها وفي مواقعها داخل قطاع غزة، على أن تلتزم حماس وباقي قوى المقاومة بوقف تام لإطلاق النار.
وبحسب وسائل إعلام عبرية، فمن المتوقع في اليوم الرابع من الهدنة إعطاء أسماء جديدة من المحتجزين الإسرائيليين تعلن حماس رغبتها في إطلاق سراحهم مقابل إفراج تل أبيب عن أسرى فلسطينيين، وفق المعادلة المتفق عليها وهي إسرائيلي مقابل 3 فلسطينيين.
ولا تشمل الصفقة جنود الاحتلال الذين كانوا في غلاف قطاع غزة يوم تنفيذ حماس عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر الماضي.
-
أخبار متعلقة
-
وزارة الصحة بغزة: ننتظر انسحاب الاحتلال من شمال القطاع لنظهر للعالم حجم الإبادة
-
نتنياهو يخشى من صفقة تفكك حكومته وتهديد أمريكي لحماس
-
البيت الأبيض: بايدن ونتنياهو بحثا هاتفيا مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة
-
أمن السلطة يفكك عبوات ناسفة في طوباس
-
استشهاد ضابط إسعاف من مخيم جباليا
-
وزير خارجية اندونيسيا يطالب بمحاسبة إسرائيل على جرائم الإبادة الجماعية في غزة
-
مصادر أميركية: هناك تحول بمفاوضات صفقة التبادل
-
جيش الاحتلال يعلن مقتل أربعة من عناصره في شمال غزة