وبينت أنه سيتم تسليم المحتجزين "الاسرائيليين" إلى الصليب الأحمر الذي سينقلهم إلى منطقة رفح برعاية من الوسطاء المصريين والقطريين والأميركيين يتم نقلهم إلى جانب الاحتلال.
وعند تسلمهم من طرف جيش الاحتلال، تبدأ سلطات الاحتلال بالإفراج عن الأسيرات والأطفال الفلسطينيين، وفق العدد المتفق عليه، بمعدل أسير إسرائيلي مقابل 3 أسرى فلسطينيين.
وفي أثناء أيام الهدنة، تبقى قوات الاحتلال على حالها وفي مواقعها داخل قطاع غزة، على أن تلتزم حماس وباقي قوى المقاومة بوقف تام لإطلاق النار.
وبحسب وسائل إعلام عبرية، فمن المتوقع في اليوم الرابع من الهدنة إعطاء أسماء جديدة من المحتجزين الإسرائيليين تعلن حماس رغبتها في إطلاق سراحهم مقابل إفراج تل أبيب عن أسرى فلسطينيين، وفق المعادلة المتفق عليها وهي إسرائيلي مقابل 3 فلسطينيين.
ولا تشمل الصفقة جنود الاحتلال الذين كانوا في غلاف قطاع غزة يوم تنفيذ حماس عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر الماضي.
-
أخبار متعلقة
-
100 ألف يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى المبارك
-
الاتحاد الأوروبي يحذر من استهداف الطواقم الطبية والمساعدات الإنسانية بغزة
-
792 شهيدا منذ استئناف العدوان على غزة
-
محكمة للاحتلال الإسرائيلي تُثبت اعتقال الدكتور أبو صفية لمدة 6 أشهر
-
جيش الاحتلال يعلن عن مناورات عسكرية واسعة في الشمال
-
"صحة غزة": المستشفيات تواجه تحديا في توفير الدم من المتبرعين
-
سياسيون إسرائيليون: نحن في خطر وأقرب إلى حرب أهلية
-
استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال وإصابة آخرين في قلقيلية