الوكيل الاخباري - قالت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية إن هناك صعوبات حقيقية بحصر أعداد المفقودين والناجين من الجالية الفلسطينية جراء الإعصار الذي ضرب شرق ليبيا قبل أيام.
وأوضحت الخارجية، في بيان، صدر اليوم الأحد، أن الوزارة تحتاج مزيدا من الوقت حتى تتمكن من الحصول على معلومات دقيقة بشأن أعداد من وجدوا أحياء وأعداد المفقودين حتى الآن، مشيرة إلى أنه يتعذر حتى اللحظة إجراء أية فحوصات حمض النووي لمئات الجثث التي يقذفها البحر، مما يزيد من صعوبة التعرف على أصحابها.
وأوضحت على لسان المستشار السياسي لوزير الخارجية والمغتربين الفلسطيني السفير أحمد الديك أن الأسر الفلسطينية في تلك المنطقة تعيش حالة مأساوية حقيقية وكارثية، خاصة وأن السيول جرفت مناطق وشوارع ومنازل بأكملها.
وأكد أن 23 ضحية حتى الآن في صفوف الفلسطينيين، وعشرات الأُسر لازالت في عِداد المفقودين.
-
أخبار متعلقة
-
40 شهيدا بقصف بناية سكنية في تل الزعتر في قطاع غزة
-
ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين في غزة إلى 191
-
استشهاد صحفي برصاص مسيّرة إسرائيلية في أثناء وجوده في ساحة مستشفى المعمداني
-
منظمة "المطبخ المركزي العالمي" تعلق عملياتها بغزة بعد ضربة إسرائيلية
-
انهيار مبنى يؤوي عشرات النازحين بغارة على مخيم جباليا
-
قيادي بحماس: منفتحون على التفاوض ولن نتنازل عن ثوابتنا
-
استشهاد طفل بمستشفى العودة في غزة
-
إصابتان بالرصاص الحي جنوب نابلس