الوكيل الاخباري - قالت وزارة الأسرى والمحررين مصادقة المتطرف بن غفير على قرار منع الإفراج المبكر عن الأسرى الفلسطينيين جريمة جديدة ومحاولة بائسة للنيل من عزيمة الأسرى.
وأضاف تصريحٌ للوزارة أن القرار استمرار لنهج التطرف والفاشية الذي تسلكه حكومة الاحتلال في تعاملها مع الأسرى.
وأشارت الوزارة إلى أن هذا القرار يستهدف بالدرجة الأولى الأسرى المرضى الذين لهم الحق في الإفراج المبكر، ما يعني أن الاحتلال أعطى الضوء الأخضر للمتطرف بن غفير لتنفيذ أحكام الإعدام بحق الأسرى المرضى بشكل هادئ.
وحذر التصريح من استمرار هذه الحكومة المتطرفة في سن القوانين وإصدار القرارات التي من شأنها أن تضيق على الأسرى داخل السجون، وهو ما سيكون له حتمًا تداعيات كبيرة وتنذر بتفجير الأوضاع مجددًا داخل السجون.
وصباح اليوم، صادق وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير على منع الإفراج المبكر عن الأسرى، المعروف باسم "المنهلي"؛ كإجراء عقابي جديد ضمن سلسلة تضييقات استهدفت الأسرى مؤخرًا.
-
أخبار متعلقة
-
إصابة طفلة بالرصاص الحي بالرأس خلال اقتحام الاحتلال الإسرائيلي جنوبي جنين
-
الاحتلال يزيل أعلام حماس التي رفعت احتفالا بتحرير الأسرى
-
الاحتلال الإسرائيلي يحاصر منزلا جنوبي جنين
-
عائلات الأسرى الإسرائيليين: يجب إتمام الاتفاق بجميع مراحله
-
الاحتلال يعتقل شقيق أسير محرر بالقدس
-
الاحتلال يحتجز أسيرا محررا ويعتقل أحد أفراد عائلته
-
حماس تحذر السلطة من إفساد فرحة أهالي الأسرى المحررين
-
حماس تتهم إسرائيل بالمماطلة - بيان